معبود الأوس والخزرج في الجاهلية
Abstract
كانت الأوس والخزرج في الجاهلية كغيرها من العرب تدين لأكثر من صنم ، ولكن مناة كان هو الصنم الأهم والمعبود الأساسي عندهم ، وقد سعى الباحث في هذه الدراسة إلى توضيح تاريخ هذا الصنم وبعض الأصنام الأخرى ومواقعها في تلك الفترة ، ومن يُعظمها من القبائل ، وما يُفعل عندها من تعظيم ، وما يُقدم من قربات، ثم يتحدث عن الأحداث التي حصلت عند فتح مكة ، وأدت إلى زوال هذه الأصنام وكيفية القضاء عليها ، وما جناه الأوس والخزرج من دخولهم في الإسلام ، وتركهم لعبادة الأصنام.
تاريخ نشر العدد: رجب - 1427هـ،
موضع البحث: ص 179 - 186