• العربية
    • English
  • English 
    • العربية
    • English
  • Login
  • About
View Item 
  •   Home
  • 2. بحوث مجلة مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة
  • العدد 06
  • View Item
  •   Home
  • 2. بحوث مجلة مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة
  • العدد 06
  • View Item
JavaScript is disabled for your browser. Some features of this site may not work without it.

Browse

AllCommunities & CollectionsBy Issue DateAuthorsTitlesSubjectsThis CollectionBy Issue DateAuthorsTitlesSubjects

My Account

LoginRegister

كعب الأحبار هل له ضلع في حادثة مقتل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب

Thumbnail
View/Open
كعب الأحبار هل له ضلع في حادثة مقتل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب (4.162Mb)
Date
2003-08
Author
العمودي, طارق محمد سكلوع
Abstract
يعرض الباحث لحدث مهم تناوله الدكتور عبد العزيز محمد اللميلم في كتابه (وضع الموالي في الدولة الأموية) ، اتهم فيه التابعي الجليل كعب بن ماتع الحميري بالمشاركة والتخطيط لقتل الخليفة الراشد عمر بن الخطاب ، حيث اعتبر المؤلف كعباً ممثلاً لليهودية العالمية المتآمرة مع المجوسية الفارسية لتنفيذ هذه الجريمة ، ولتوضيح حيثات هذه التهمة والكشف عن حقيقتها ، قام الباحث بترجمة وافية لكعب ، بيَّن فيها أصوله ، ومكانته في الديانة اليهودية ، وتاريخ دخوله للإسلام ، والخلاف في ذلك ، وبعضاً من فضائله وخبر استشهاده ، ثم تكلَّم عن مكانته العلمية وأقوال الصحابة وغيرهم في سعة علمه وفقهه وورعه وزهده ، ثم عرض للمآخذ التي انتقدت عليه بها ، ورد عليها وناقشها ، مبيناً عقيدته الصحيحية ، وحقيقة نهي عمر بن الخطاب له عن رواية الإسرائيليات ، وكيفية التعامل مع ما يورده كعب من الأخبار والآثار ، لينتقل بعدها لشبهة ضلوع كعب في مقتل عمر بن الخطاب ، حيث أورد الرواية التي استند عليها صاحب الشبهة ، والتي تُفيد بأن كعب حذر بن الخطاب بأنه ميت في ثلاث ليال، حيث اعتبر الكاتب هذه الرواية دليلاً على أن كعب داخل ضمن تحالف يهودي فارسي لقتل الخليفة الراشد ، طارحاً عدداً من الأسئلة والشبهات لتأكيد نظريته فأثبتها الباحث بالنقل عن صاحبها ، ثم قام بمناقشتها، وفنَّد عباراتها ، وردَّ على كل واحدةٍ منها ، ثم نقضها بعد ذلك من وجهين الأول استقراء وجمع الروايات التي يتكلم فيها كعب عن حضور أجل عمر بن الخطاب ، فصنفها تحت خمسة عناوين وفق الروايات الواردة في هذا الشأن، والوجه الثاني ما تكلم به الآخرون عن قرب حلول أجل الفاروق ، وقد جعلها على ضربين ذكرهما مع الروايات الدالة عليهما ، ثم خلص إلى أن ما استند عليه المؤلف من خلال الرواية التي ذكرها دليلاً لاتهام كعب ، لا تُفيد أياً من الاستنتاجات التي توصَّل إليها ، بل إنه انفرد وخالف وشذ بقوله هذا ، حيث إنه لم يرد عن أحد من السلف ما ذهب إليه في استنتاجه.
تاريخ نشر العدد: جمادى الآخرة - 1424هـ، موضع البحث: ص 151 - 199
URI
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/86
Collections
  • = الدراسات التاريخية
  • العدد 06
Contact Us | Send Feedback | rawafedm تنفيذ روافد المعرفة
جميع الحقوق محفوظة لمركز بحوث ودراسات المدينة المنورة
 
Contact Us | Send Feedback | rawafedm تنفيذ روافد المعرفة
جميع الحقوق محفوظة لمركز بحوث ودراسات المدينة المنورة