= وادي العقيق
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/856
2024-03-29T06:00:08Zوادي العقيق
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/425
وادي العقيق
الفايدي, تنيضب بن عوادة
تتناول هذه الدراسة وادي العقيق ، باعتباره معلم من معالم المدينة المنورة ، والذي ارتبط بتاريخها منذ بعثة النبي صلى الله عليه وسلم ، وحتى يومنا هذا ، حيث يعرض الباحث لهذا المعلم ، من خلال عدد من النقاط ، التي قسمها على خطة بحثه ، فعرَّف بدايةً بالعقيق في اللغة ، والاصطلاح ، ذاكراً أقوال العلماء في ذلك ، ومرجحاً الرأي الذي يراه ، من أن العقيق هو السيل إذا شقه وأنهره فوسعه ، ثم ذكر أقسام العقيق ، وبعض المواقع المهمة فيه ، وحدوده ، ومعالمه ، وفضائله ، والجماوات التي بأطرافه ، فذكر جماء تضارع وهي أقرب للمدينة ، وجماء أم خالد وجماء العاقر ، ليتحول بعد ذلك إلى أحداث السيرة النبوية التي شهدها العقيق ، ثم انتقل الباحث بعدها إلى وصف القصور التي بنيت عليه ، والآبار الموجودة فيه كبئر رومة وبثر عروة بن الزبير ، والمساجد المبنية على ضفافه ، كمسجد ذي الحليفة ، والقبلتين ، ثم ذكر بعد ذلك حال وادي العقيق عبر العصور الإسلامية ، فتحدث عن عناية عمر بن الخطاب بهذا الوادي ، وما شهده من تحولات في العصر الأموي والعباسي والعثماني والعصر الحديث ، كما وتطرق إلى ملاحظات حول لفظ العقيق في شعر الخنساء ، مرجحاً أنه عقيق العشيرة وليس عقيق المدينة ، وكذلك أورد الباحث ما ذُكر حول العقيق في الأدب والشعر ، فذكر العديد من الأشعار التي ذكرت البقيع للعديد من الشعراء ، وفي مختلف العصور ، وفي الختام عرض الباحث لما تضمنه بحثه ، وما استخلصه من فوائد .
تاريخ نشر العدد: ذو الحجة - 1436هـ،
موضع البحث: ص 171 - 215
2015-09-01T00:00:00Zجماليات المكان العقيق نموذجاً: قراءة في شعر شعراء المدينة المنورة المعاصرين
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/67
جماليات المكان العقيق نموذجاً: قراءة في شعر شعراء المدينة المنورة المعاصرين
الدبيسي, محمد إبراهيم
يُحاول الباحث في هذه الدراسة تسليط الضوء على أهمية البيئة الجغرافية والاجتماعية ومدى تأثيرها في شعراء المدينة ، من خلال البحث عن الدور الذي لعبته البيئة في نشوء النادي الأدبي في المدينة المنورة ، المنبثق أساساً من أسرة الوادي المبارك الذي تأسس سنة 1373 ، باجتماع كوكبة من أدباء المدينة ، فيسعى الباحث إلى دراسة شعر أحد مؤسسي هذا النادي وهو حسن الصيرفي ، بتوضيح العلاقة بين شعره وجماله ، وعلاقة ذلك ببيئة المدينة وما تُمثله عنده ، فيعرض للمكان في شعره ، وبخاصة ٍ وادي العقيق ، معتبراً أن وادي العقيق هو الملهم الرئيسي لنشوء هذا النادي ، بما يُمثله من مكانة في نفوس هذا الشاعر ومن يُشاركه في هذا النادي ، حيث يدرس أبيات متنوعة من شعره ، ويُبين العلاقة بينها وبين بيئة المدينة ، وأثرها في نفس الشاعر ، وأحاسيسه ، وعواطفه .
تاريخ نشر العدد: ربيع الآخر - 1424هـ،
موضع البحث: ص 112 - 127
2003-06-01T00:00:00Z