= سكان المدينة
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/821
2024-03-28T11:23:49Zاتجاهات التغير في النمو والتركيب السكاني في منطقة المدينة المنورة 1394 - 1425: خلاصة ونتائج
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/319
اتجاهات التغير في النمو والتركيب السكاني في منطقة المدينة المنورة 1394 - 1425: خلاصة ونتائج
مكي, محمد شوقي بن ابراهيم
يعرض في هذه الورقات لنتائج هذا البحث ، الذي نشره ضمن حلقتين في الأعداد السابقة .
تاريخ نشر العدد: ربيع الأول - 1430هـ،
موضع البحث: ص 105 - 112
2009-03-01T00:00:00Zاتجاهات التغير في النمو والتركيب السكاني في منطقة المدينة المنورة: (1394-1425هـ) - القسم الثاني
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/310
اتجاهات التغير في النمو والتركيب السكاني في منطقة المدينة المنورة: (1394-1425هـ) - القسم الثاني
مكي, محمد شوقي بن ابراهيم
هذا البحث هو استمرار لما تم نشره في العدد السابق ، حيث يعرض فيه الباحث للتركيب السكاني بهدف الوصول إلى تحديد خصائص سكان المدينة المنورة ، والتغييرات التي مرت عليهم خلال الفترة 1394-1425هـ ، وذلك من خلال التعرض للتركيب العمري ، حيث قام بدراسة الفئات العمرية ، وتأثيرها في النواحي الاجتماعية والاقتصادية ، وانعكاسها على النمو السكاني مستقبلاً ، ثم درس أثر التغيير في التركيب العمري على نسبة الاعالة في المدينة ، وذلك لما تُمثله هذه النسبة من مؤشرات ذات دلالات اقتصادية ، واجتماعية في تركيب السكان ،كما ويعرض للتركيب النوعي الذي يُفسَّر من خلاله العديد من الظواهر الاجتماعية مثل معدلات الزواج والإنجاب ، فدرس الحالة الزواجية ، والحالة التعليمية ، وحجم الأسرة ، ثم انتقل إلى دراسة التركيب الاقتصادي الذي يُحدد من خلاله عناصر النشاط الاقتصادي ، وحجم قوة العمل وخصائصها ، وعلاقة ذلك بخصائص المكان ، وبعد أن عرض للتركيب السكاني وما يتضمنه ، انتقل إلى التحليل الإحصائي للعوامل المؤثرة في اتجاهات نمو السكان وتركيبهم ، وذلك للإجابة على تساؤلات البحث ، فتم استخدام التحليل العاملي وذلك لفهم العلاقات بين متغيرات الدراسة ، ثم استخدم التحليل العنقودي لربط المكونات الأساسية ، بتصنيف الحالات المدروسة إلى مجموعات متقاربة نسبياً أو متماثلة في قيم تلك المركبات ، مستعيناً في عرضه لهذه الدراسة بالجداول والرسوم البيانية ، وفي الختام عرض للنتائج التي توصَّل إليها في هذه الدراسة ، والتي أشار من خلالها إلى وجود خلل في التركيب العمري لسكان المدينة ومحافظاتها ، واضعاً عدد من التوصيات والمقترحات لحل المشاكل التي بينتها هذه الدراسة .
تاريخ نشر العدد: ذو الحجة - 1429هـ،
موضع البحث: ص 77 - 116
2008-12-01T00:00:00Zاتجاهات التغيير في النمو والتركيب السكاني في منطقة المدينة المنورة (1394-1425هـ) 1. النمو والتوزيع
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/302
اتجاهات التغيير في النمو والتركيب السكاني في منطقة المدينة المنورة (1394-1425هـ) 1. النمو والتوزيع
مكي, محمد شوقي بن ابراهيم
تعرض هذه الدراسة لاتجاهات التغيير في النمو والتركيب السكاني في منطقة المدينة المنورة ، فتعتبر أن دراسة خصائص السكان وتغير هذه الخصائص نقطة أساسية في أي تخطيط تنموي يعمل على حل المشكلات السكانية ، إذ إن المشكلات السكانية تتحدد أبعادها غالباً في ثلاثة جوانب هي النمو السكاني ، وتوزيع السكان ، وخصائص السكان ، ولذلك قام الباحث بتبني دراسات تُغطي هذه الجوانب ، بهدف الوصول إلى وضع أسس للتنمية في منطقة المدينة المنورة ، فقدَّم بدايةً نُبذة عن منطقة المدينة من حيث الموقع الجغرافي والتركيب الجيولوجي ، وأثرهما في مناخ المدينة ، ثم انتقل للحديث عن النمو السكاني في المدينة من الفترة الممتدة من سنة ( 1394-1425هـ/ 1974-2004م) ، فعرض لاتجاهات زيادة السكان ، فدرس التغييرات الملحوظة على هذه الزيادات ، ثم تحول إلى دراسة اتجاهات النمو السكاني ، بحساب معدل النمو السكاني ، من خلال ما يُعرف بالمتوالية اللوغاريتمية ، والتي تستخدم التعدادات السكانية ، لينتقل بعدها إلى دراسة العوامل المؤثرة في النمو السكاني ، من خلال دراسة العنصرين الأساسيين فيها ، وهما النمو الطبيعي للسكان ( الفرق بين الولادات والوفيات ) ودراسة حالات الهجرة سواء ً داخلية أو خارجية ، ثم وضع خاتمة شرح فيها ما توصل إليه من خلال هذه الدراسة ، ليتحول بعد ذلك إلى دراسة الجانب الأخير في هذه الدراسة وهو توزيع السكان في منطقة المدينة المنورة ، حيث أثبت أن المدينة المنورة ظلت تستحوذ على النسبة الأكبر من السكان ، تليها محافظة ينبع التي ظلت محافظة ً على مرتبتها بعد المدينة المنورة ، غير أن التوزيع السكاني ، لبقية محافظات المدينة ، قد شهد تغييرات كبيرة خلال السنوات الخمس التي شملتها الدراسة ، ما بين العلا وبدر والمهد والحناكية ، مشيراً إلى تلك التغييرات من خلال جدوال رسمها واستنتاجات استخلصها تُثبت ما توصل إليه ، وفي الدراسة الكثير من الجداول البيانية والرسومات التوضيحية التي تُبين ما يريد الباحث تأكيده والتدليل عليه .
تاريخ نشر العدد: رمضان - 1429هـ،
موضع البحث: ص 11 - 60
2008-09-01T00:00:00Zمظاهر الحياة الاجتماعية في مكة والمدينة (الحجاز) إبان القرن الثامن الهجري من خلال كتب الرحالة
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/104
مظاهر الحياة الاجتماعية في مكة والمدينة (الحجاز) إبان القرن الثامن الهجري من خلال كتب الرحالة
بدرشيني, أحمد هاشم أحمد
يؤكد الباحث أن مكة والمدينة تمتاز عن بقية مدن العالم الإسلامي ؛ بأنها موضع جذب للهجرات من آفاق العالم الإسلامي ، الأمر الذي أدى إلى تغيُّر كبير في تركيبتهما السكانية عبر القرون ، وسط تدفق كبير للحجاج سنوياً ، حيث يستقر قسم منهم فيهما ، مما أوجد ما يُعرف بالمجاورين الذين ازدادت أعدادهم ، مقابل أعداد السكان الأصليين ، ولهذا فإن دراسة التركيبة السكانية لمكة والمدينة دفعت الباحث لتقسيمهم إلى عدة عناصر ، فبين العناصر السكانية في مكة أولاً فذكر منهم الأمراء وأتباهم ومواليهم ، ثم القرشيين ومن استقر بجوارهم من القبائل والعشائر ، ثم المجاورون الوافدون من مختلف بقاع العالم الإسلامي ، ثم العبيد بمختلف أعراقهم وأجناسهم، ثم المرأة المكية والمدنية ، ثم فئة الأغوات ، فتحدث عن كل عنصر منهم و بيَّن دوره، ثم تحدث عن التركيبة السكانية في المدينة فبيَّن أنها مشابهة ومطابقة لمكة ، إلا في السكان الأصليين فكانوا من الأوس والخزرج ، ثم تحدث عن الحياة الاجتماعية في مكة والمدينة ، فأشار إلى أنهما تتمايزان بمميزات كثيرة ، تظهر من خلال الأعياد والمناسبات ، والعادات الاجتماعية المتعلقة بالملابس والأطعمة ، والأفراح والأحزان ، وغيرها ، وبعد أن عرض لعناصر السكان ، والعادات ، والتقاليد ، والألبسة ، والأطعمة ، وغيرها في مكة والمدينة ،وتأثيرها في الحياة الاجتماعية ، قام بدراسة أثر هذه العوامل في القرن الثامن الهجري ، وذلك من خلال الحديث عن الحج وأثره على الحياة الاجتماعية في مكة والمدينة ، من خلال اختلاطهم بأجناس مختلفة ، ثم تكلم عن أوقاف الحرمين ، وتأثيرها في الحياة الاقتصادية وانعكاسها على الحالة الاجتماعية ، وفي الأخير تكلم عن المجاورين وأثرهم في الحياة الاجتماعية ، من حيث مشاركاتهم في كافة نواحي الحياة بالمدينتين.
تاريخ نشر العدد: ربيع الأول- 1425هـ،
موضع البحث: ص 57 - 88
2004-05-01T00:00:00Z