= القرن الثاني الهجري
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/758
2024-03-29T13:08:52Zعلم السيرة ومؤرخوها في المدينة المنورة في القرنين الأول والثاني الهجريين
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/419
علم السيرة ومؤرخوها في المدينة المنورة في القرنين الأول والثاني الهجريين
نور, ياسر أحمد
تعرض هذه الدراسة لعلم السيرة النبوية ومؤرخوها في المدينة المنورة في القرنين الأول والثاني الهجريين ، وذلك بهدف توضيح العوامل التي أدت إلى تأسيس هذا التخصص في المدينة ، ورصد جهود العلماء والمؤرخين المدنيين ، حيال السيرة جمعاً وتوثيقاً ونقداً وتوصيفاً ، فقام الباحث بتعريف السيرة لغةً واصطلاحاً ، ثم عرض للعوامل الباعثة على نشأة علم السيرة ، فأشار إلى مصدري الكتاب والسنة ، ودورهما في هذا المجال ، ثم تكلم عن الباعث النفسي والتربوي ، والإداري ، في نشأة هذا العلم ، ليتحول بعد ذلك لرصد جهود علماء المدينة ومؤرخيها ، وبيان منهجهم في جمع وتدوين مادة السيرة النبوية ، فتحدث عن ابن عباس، وجابر بن عبد الله ، وأنس بن مالك ، وعروة بن الزبير ، وأبان بن عثمان بن عفان ، وعكرمة مولى بن عباس ، وشرحبيل بن سعد المدني ، ومحمد بن كعب القرظي ، وعاصم بن عمر بن قتادة ، ومحمد بن شهاب الزهري ، ويزيد بن رومان المدني ، وعبد الله بن أبي بكر محمد بن عمرو بن حزم ، وموسى بن عقبة المدني ، ومحمد بن إسحاق بن يسار ، وأبو معشر السندي ، ومحمد بن عمر الواقدي ، فتحدث عن كل واحدٍ منهم ، مبيناً ما قدمته كل شخصية هذه الشخصيات للسيرة النبوية ، والأثر الذي تركته في كتابتها وتدوينها، ليختم بعد ذلك البحث بالنتائج التي توصَّل إليها من خلال هذه الشخصيات التي تكلم عنها ،كاشفاً الكثير من الأخطاء التي رُوجت حولها ، ومبيناً الرأي العلمي الصحيح فيها .
تاريخ نشر العدد: شعبان - 1435هـ،
موضع البحث: ص 165 - 238
2014-06-01T00:00:00Zالفكر التاريخي بالمدينة المنورة في القرنين الهجريين الأول والثاني
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/135
الفكر التاريخي بالمدينة المنورة في القرنين الهجريين الأول والثاني
نور, ياسر أحمد
هذا الكتاب يعد مقاربة جادة حاول مؤلفه أن يقدم على ضوئها إجابة وافية عن تساؤل كبير، وهو: لماذا؟ وكيف نشأ علم التاريخ عند المسلمين؟ حيث أثبت أن أصول الفكر التاريخي نشأت بالمدينة المنورة، من خلال العلوم والمعارف الإسلامية التي شكلت أصول هذا الفكر، وصارت منجزة بها في القرنين الأول والثاني الهجريين، ونفى المؤلف ما يتردد عن وجود مؤثرات فارسية أو يهودية في نشأة علم التاريخ عند المسلمين وتكوينه، كما برهن أيضاً على أن جل أنماط الكتابة التاريخية المتعارف عليها نشأت بالمدينة ومورست بها.
سنة النشر: 1436هـ = 2015م،
رقم الطبعة: 1،
مقاس الكتاب: 17×24،
عدد المجلدات: 1،
عدد الصفحات: 692.
2015-01-01T00:00:00Z