الدراسات القرآنية
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/659
2024-03-29T11:23:22Zالمدرسة المدنية في القراءات: خصائصها - أعلامها - آثارها
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/418
المدرسة المدنية في القراءات: خصائصها - أعلامها - آثارها
الزعبي, أحمد
تعرض هذه الدراسة للمدرسة المدنية في القراءات القرآنية ، حيث قام الباحث بالحديث عن هذه المدرسة مبيناً لخصائصها وأعلامها ، فجعل هذه الدراسة في مقدمة وأربعة مباحث فتكلم في المقدمة عن مكانة المدينة ، وعنايتها بالقرآن جمعاً وقراءةً ، ثم انتقل إلى المبحث الأول فجعله عن مراحل نشأة المدرسة المدنية ، فقسَّمه إلى خمسة مطالب ، تحدث فيها عن تعريف معنى المدرسة في اللغة والاصطلاح وبيان نشأة المدرسة المدنية ،ثم انتقل للحديث عن المدرسة في العهد النبوي والراشدي ، مبيناً لدورها وخصائصها وجهودها في هذين العهدين ، ليتحول بعدها للحديث عن دورها في عصر التدوين والعصر الحديث كاشفاً عما تمتلكه هذه المدرسة في هذين العصرين والدور الذي لعبته فيهما ، وأما المبحث الثاني فكان عن خصائص المدرسة المدنية ، حيث قسمه الباحث إلى ثلاثة مطالب ، تكلم فيها الباحث عن تمسك المدرسة المدنية بالرواية والدراية ، والرسم العثماني ، ومدى اعتمادها على المنهجية العلمية ، ثم انتقل إلى المبحث الثالث فجعله عن أعلام ومشاهير القراءات في المدرسة المدنية خلال العصور ، فعرض لأعلام القراءات في هذه المدرسة خلال عصر الصحابة ، فالتابعين ، ثم في العصر الحديث ، ليتحول بعد ذلك إلى المبحث الرابع ، وهو عن أثر المدرسة المدنية في القراءات ، فجعله في ثلاثة مطالب ، عالج فيها أثر هذه المدرسة في الإقراء والتدريس داخل المدينة ، ثم في العالم الإسلامي ، ثم بيَّن أثرها العلمي في التأليف التخصصي في علم القراءات ، ليختم البحث بأهم النتائج التي توصَّل إليها ، والتي تدور حول النقاط التي عرضها في هذا البحث .
تاريخ نشر العدد: شعبان - 1435هـ،
موضع البحث: ص 101 - 164
2014-06-01T00:00:00Zالموقف من الوطن من خلال المادة التاريخية في القرآن الكريم والسنة والسيرة ومن خلال التعاليم الشرعية والتطبيقات التاريخية - القسم الأول
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/406
الموقف من الوطن من خلال المادة التاريخية في القرآن الكريم والسنة والسيرة ومن خلال التعاليم الشرعية والتطبيقات التاريخية - القسم الأول
المزيني, علي بن عايش
سعى الباحث من خلال هذه الدراسة إلى تقديم رؤية علمية تأصيلية للموقف من الوطن ، بالاستناد إلى ما في القرآن الكريم، والسنة المطهرة ، والسيرة النبوية ، والتعاليم الشرعية ، والأخبار والمواقف التاريخية، مستخلصاً منها الفوائد والاستنتاجات التي تخدم طرحه ، ولذلك فقد قام الباحث بداية ً بتعريف الوطن والحاجة إليه ، مشيراً إلى تقسيم البعض للوطن باعتبار والمصير والمآل إلى وطن حقيقي ، ووطن مجازي ، شارحاً كل نوع ومبيناً حقيقته ثم تحول إلى مفهوم الوطن في القرآن متحدثاً عن الآيات التي أوحت إليه ، من خلال القصص التاريخية التي ذُكرت في القرآن ، ليتحول بعد ذلك إلى الوطن في السنة مؤكداً أن لفظ الوطن لم يرد فيها ، وإنما استنبط ذلك من خلال فهم بعض النصوص الواردة في السنة والسيرة ، ومن واقع أفعال النبي صلى الله عليه وسلم ، والصحابة رضي الله عنهم ، قبيل الهجرة وبعدها ، ذاكراً الأمثلة على ذلك ، ومبيناً لمدلولاتها التي تدل على مفهوم الوطن وطبيعة العلاقة به .
تاريخ نشر العدد: شوال - 1433هـ،
موضع البحث: ص 155 - 194
2012-08-01T00:00:00Zأسماء المدينة النبوية المباركة في ضوء القرآن الكريم والسنة المطهرة - القسم الأول
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/404
أسماء المدينة النبوية المباركة في ضوء القرآن الكريم والسنة المطهرة - القسم الأول
الحمدان, مروان بن أحمد
يهدف الباحث في هذه الدراسة لتتبع أسماء المدينة المنورة ، موضحاً معاني هذه الأسماء ومصادرها، وذلك لإظهار الصحيح منها ، والتنبيه على الضعيف ، ورد الباطل الذي لا يجوز ، وخاصةً اسم يثرب بسبب دلالاته اللغوية التي لا تناسبها بعد أن اكتسبت حرمة ، فيقوم الباحث أولاً بذكر أسماء المدينة في القرآن، مستنداً على ما ذكره أهل التفسير وغيرهم من أهل العلم ، فيذكر لها اسمين هما المدينة ، ويثرب ، مدللاً عليهما بالآيات التي ذكرتهما، معلناً رفضه لاسم يثرب ، ومبيناً لسبب هذا الرفض ، وشارحاً لمقصد وروده في القرآن ، لينتقل بعد ذلك إلى ذكر أسماء المدينة المختلف في علميتها في القرآن الكريم ، فذكر في ذلك تسميتها بالدار ، والإيمان ، ومدخل الصدق ، وأرض الله ، والبلد ، وبيت الرسول صلى الله عليه وسلم ، وحسنة ، مشيراً إلى الآيات التي وردت فيها هذه الأسماء ، ومبيناً لأقوال المفسرين فيها ، ثم ينتقل الباحث بعد ذلك لعرض أسماء المدينة في السنة النبوية فيذكر تسميتها بطيبة ، وطابة ، والمدينة ، مشيراً إلى الأحاديث التي وردت فيها هذه الأسماء .
تاريخ نشر العدد: شوال - 1433هـ،
موضع البحث: ص 89 - 114
2012-08-01T00:00:00Zمضامين عقدية في قوله تعالى: (إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم)
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/385
مضامين عقدية في قوله تعالى: (إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم)
السحيمي, سليمان بن سالم
يعرض الباحث للمضامين العقدية في قوله تعالى إن مثل عيسى عند الله ، فيُعرِّف بمعنى المثل في اللغة والاصطلاح ، ثم يُبيِّن سبب نزول هذه الآية ومعناها ، كما ويُوضح وجه المثلية بين عيسى وآدم عليهما السلام ، ليتحول بعدها إلى دراسة دلالة الآية على بطلان دعوى النصارى بأن المسيح ابن الله ، ودلالتها على بطلان ألوهيته، مستعيناً في سبيل تأكيد ذلك ببعض النصوص الواردة في الأناجيل ، كما وعرض لما تتضمنه الآية من دليل على براءة المسيح وأمه عليهما السلام مما اتهمهم به اليهود ، من كون مريم بغي ، وابنها ابن زنا ، وبطبيعة الحال فإن هذه الدلالة دفعت الباحث للتأكيد على دلالة مهمة وهي أن أصل المادة التي خُلق منها الإنسان هي التراب ، مقدما إجابات عن كل ما يُعترض على هذه النقاط من خلال الأدلة العلمية والعقلية .
تاريخ نشر العدد: ذو الحجة - 1431هـ،
موضع البحث: ص 253 - 280
2010-12-01T00:00:00Z