القرون الهجرية
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/486
2024-03-28T18:02:08Zالمدينة المنورة وشمال الحجاز في كتب الرحلات خلال القرنين التاسع والعاشر الهجريين
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/478
المدينة المنورة وشمال الحجاز في كتب الرحلات خلال القرنين التاسع والعاشر الهجريين
الجدعاني, صالح بن مدّه
يتناول الكتاب كتب الرحلات في القرنين التاسع والعاشر الهجريين معرفًا بمؤلفيها وبقيمتها العلمية، كما يعرف بالأحوال السياسية والتنظيمات الإدارية في المدينة المنورة وشمال الحجاز، متطرقاً إلى الحياة العلمية هناك، متناولاً مراكز العلم مثل المساجد والمدارس، مبيناً أساليب التعليم وأنواع العلوم.
كما يتحدث عن الحياة الاجتماعية في المدينة وشمال الحجاز، موضحاً عناصر المجتمع وعاداته وتقاليده،وتحدث كذلك عن الحياة الاقتصادية من زراعة وتجارة ومهن، موضحاً بعض المظاهر العمرانية والمشاهدات الجغرافية في تلك المنطقة، مثل منازل الحج، والمسجد النبوي الشريف، والمساجد الأخرى والقلاع والحصون والزخارف والنقوش.
سنة النشر: 1435هـ = 2014م، رقم الطبعة: 1،
مقاس الكتاب: 17×24،
عدد المجلدات: 1،
عدد الصفحات: 560.
2014-01-01T00:00:00Zنصيحة المشاور وتعزية المجاور
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/475
نصيحة المشاور وتعزية المجاور
اليعمري, عبدالله بن محمد بن فرحون
مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة
يؤرخ المؤلف في هذا الكتاب للأوضاع العامة بالمدينة المنورة في القرنين السابع والثامن الهجريين، وينفرد بالترجمة لأعلام عاصرهم من العلماء والقضاة، والأمراء، وشيوخ الحرم النبوي وخدّامه، والعُبّاد المجاورين فيه، كما يرصد جوانب من أوضاع أهل المدينة الاجتماعية، والاقتصادية، والثقافية، والسياسية، ويصف تنوع طبقات السكان فيها آنذاك، ومآكلهم ومشاربهم، وعاداتهم في احتفالاتهم ومناسباتهم.
تأليف: عبدالله بن محمد بن فرحون اليعمري ؛ تحقيق مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة ؛
سنة النشر: 1434هـ = 2013م، رقم الطبعة: 1،
مقاس الكتاب: 17×24،
عدد المجلدات: 1،
عدد الصفحات: 548.
2013-01-01T00:00:00Zعلاقة قبيلة زبيد بأشراف الحجاز في عهد مشيخة مالك بن رومي (873-913هـ)
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/455
علاقة قبيلة زبيد بأشراف الحجاز في عهد مشيخة مالك بن رومي (873-913هـ)
الوهبي, سطام بن غانم
تهدف هذه الدراسة إلى توضيح العلاقة بين قبيلة زبيد خلال عهد مالك بن رومي الزبيدي مع أشراف الحجاز في أواخر القرن التاسع وبداية القرن العاشر الهجري، استناداً إلى المصادر التي أُلفت عن هذه الفترة ، في محاولةٍ لإعطاء صورة مغايرة لتاريخ قبيلة زبيد تختلف عما تذكره المصادر الحجازية المؤيدة لسلطة الأشراف ، وقد قسم الباحث دراسته إلى تمهيد وعدد من النقاط، ففي التمهيد بدأ بعرض موجز لتاريخ الأشراف في الحجاز خلال الحقب التاريخية المختلفة ، ثم تحدث عن قبيلة زبيد معرفاً بها ، وبفروعها ، وأماكن تواجدها ، وحقيقة انتمائها إلى قبيلة حرب ، ثم انتقل إلى الحديث عن علاقة زبيد بأشراف الحجاز في عهد مالك بن رومي ، حيث عرَّف بتاريخ مشيخة آل رومي ، ودورهم في الأحداث التاريخية ، ثم عرض للخلافات بينهم وبين الأشراف وخاصةً خلال عصر الشريف محمد بن بركات ، وما وقع فيها من أحداث ، ليتحول بعد ذلك إلى ذكر للمصالحة التي حصلت بين الطرفين ، وما نتج عنها من مصاهرات بينهما ، أدت إلى تبدل كبير في مجريات الأحداث ، حيث أصبح لقبيلة زبيد دور كبير في الصراع الأسري بين الأشراف ، من خلال دخولهم كعنصر فاعل في ترجيح كفة الصراعات بين الأشراف المتنافسين على السلطة ، وذلك بحكم المصاهرة والقربى بينهما ، فاستعرض الباحث تلك الصراعات ، وما جرى فيها من معارك بين الأطراف كافة ، ثم عرض الباحث لكيفية القضاء على مشيخة بن رومي ، بعد تدخل الدولة المملوكية ضدهم ، حيث تمكن المماليك من قتل مالك ب مع ثلاثة من أبنائه سنة 913هـ ، وفي الختام خلص الباحث إلى أهم النتائج التي توصل إليها ، ومن أهمها أن زبيد من فروع حرب ، قد عاشت فترة ذهبية خلال حكم مالك بن رومي بسبب علاقتها مع أشرف الحجاز.
تاريخ نشر العدد: جمادى الأولى - 1440هـ،
موضع البحث: ص 269 - 327
2020-01-01T00:00:00Zالنشاط العلمي في المسجد النبوي في القرن التاسع الهجري
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/443
النشاط العلمي في المسجد النبوي في القرن التاسع الهجري
أحمد, ميرفت رضا
تهدف هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على الأنشطة العلمية في المسجد النبوي خلال القرن التاسع الهجري ، وقد قسمت الباحثة الدراسة إلى ثلاثة مباحث ، فكان المبحث الأول عن المؤسسات العلمية في المسجد النبوي ، فتكلمت فيه عن المكاتب المنتشرة في آخر المسجد، والحلقات العلمية المنتشرة في ربوعه ، من حيث تقسيماتها ، وطريقة التعليم بداخلها ، ونظامها ، ومناهجها ، وأبرز العلوم التي تُدرس فيها ، بالإضافة إلى المكتبات ، التي وجدت كمكتبة المسجد النبوي ، والمكتبات الخاصة التي يملكها العلماء والأمراء ، واصفة ً ما تتضمنه من كتب ، ثم انتقلت الباحثة إلى المبحث الثاني ، والذي خصصته للعلوم وأشهر العلماء ، فعرضت لأشهر العلوم التي تُدرس فتكلمت عن العلوم الشرعية ( القراءات ، التفسير والحديث ، والفقه ومذاهبه ، وأصوله ) ثم تحدثت عن العلوم العربية ( علم اللغة ، والنحو والصرف ، والأدب، والشعر) كما وتكلمت عن العلوم الاجتماعية ( التاريخ ، والتراجم والطبقات ، والجغرافيا ) ولم تنس العلوم العقلية والطبيعية التجريبية كعلم ( المنطق ، والطبيعيات والرياضيات ، والفلك والكيمياء ، والطب ) فاستعرضت كل هذه العلوم ،مبينةً أهميتها ، ومدى انتشارها ، ثم تحولت الباحثة إلى المبحث الثالث والذي جعلته عن العوامل المؤثرة في النشاط العلمي في المسجد النبوي ، فتحدثت فيه عن دور العلماء في تنشيط الحركة العلمية في المسجد النبوي ، من خلال الحديث عن المجاورين ، والزائرين ، والرحلات العلمية ، ذاكرة أبرز الشخصيات التي برزت في هذه المجالات ، ودورها العلمي والفكري ، ثم تكلمت عن التصوف وانتشاره ، وألقاب العلماء ومكانتهم ، ومجالسهم العلمية ودورها ، وأهم الأسر العلمية التي تُدرِّس في المسجد وأشهرها ، ثم انتقلت إلى عرض لدور السلاطين المماليك في تشجيع العلم ، فتحدثت عن دعمهم للعلم وأهله من خلال اهتمامهم بالأوقاف ، والحلقات الخاصة ، وتعيين العلماء ، والقضاة ، والمفتين ، والخطباء والأئمة ، والوعاظ ، والمؤذنين ، والمدرسين ، كما وعرضت الباحثة للمهن المرتبطة بالمسجد والتي شغلها علماء ، كشهود الحرم ، والمصلح بين الخصوم ، ومؤدب الأطفال ، والمؤقت ، والخطاط والناسخ ، ومجلد الكتب ، وفي الختام خلصت الباحثة إلى ازدهار النشاط العلمي في هذا القرن بعكس ما يُشاع عنه ، مع ذكرٍ لنتائج أخرى.
تاريخ نشر العدد: شوال - 1439هـ،
موضع البحث: ص 243 - 401
2018-02-01T00:00:00Z