العدد 27
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/308
2024-03-28T11:17:43Zحديقة المنزل في المسكن المعاصر: علم وفن ومتعة
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/313
حديقة المنزل في المسكن المعاصر: علم وفن ومتعة
الصفدي, جهاد
تعرض هذه الدراسة لحديقة المنزل في المسكن المعاصر ، فتنطلق من إشكالية تقوم على أن المباني السكنية المعاصرة داخل المدن لم تعد تهتم بنظام حدائق المنازل في تخطيطها الهيكلي ، ولكنها تهتم بعدد صغير من الحدائق العامة التي لا تلبي احتياجات السكان ، مما يؤدي إلى مشكلات في التخطيط العمراني للمدن الرئيسية في البلدان العربية ، ولذلك قام الباحث بدارسة حدائق المنازل الموجودة في الضواحي السكنية المحيطة بالمدن ، فعرض لمشكلات تصميم الحدائق في العمارة السكنية المعاصرة ، واضعاً الشروط العامة لتنسيقها وتجهيزها ، فتحدث عن المناخ وتأثيره في ذلك ، ثم بيّن مدى ملاءمة الحديقة لحاجات العائلة ، واختيار القياس المناسب لها، ليتحول بعد ذلك للحديث عن الحدائق وعلاقتها بالأطفال ، وحاجاتهم فيها ، ليرسم بعد ذلك تصميماً لما ينبغي أن تكون عليه الحديقة ،من حيث التخطيط والترتيب والمكان الذي ستُقام عليه ، فعرض لأنواع التخطيط التي تُنشأ على أساسها الحدائق ، بما يُحقق الأهداف الصحية والجمالية والنفسية لأصحابها ، مبيناً أثر أشكال الحدائق وإنارتها في تحقيق الأهداف السابقة .
تاريخ نشر العدد: ذو الحجة - 1429هـ،
موضع البحث: ص 203 - 258
2008-12-01T00:00:00Zما انفردت به قراءة أهل المدينة فرشًا
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/312
ما انفردت به قراءة أهل المدينة فرشًا
الشنقيطي, السالم محمد محمود أحمد
يعرض هذا البحث لما انفردت به قراءة أهل المدينة فرشاً ، مبيناً ما زادته منظومة الطيبة على منظومتي الدرة والشاطبية ، حيث قسم الباحث البحث إلى مقدمة وفصلين وخاتمة ، ففي المقدمة وضح منهجه وهدفه من البحث ، وفي الفصل الأول عرَّف بقراء المدينة ، مع بيان الطرق المتواترة من غيرها، فعرَّف بأبي جعفر ، وابن جماز ، وابن وردان ، ونافع، وورش، وقالون ، ، وأما في الفصل الثاني ، فبيَّن الباحث لقراءة أهل المدينة التي انفردوا بها عن غيرهم في فرش الحروف مرتبة على سور القرآن ، حيث قسمها إلى فقرات ، وأعطى لكل كلمة رقماً خاصاً ليسهل الرجوع إليه ، مع الإشارة للسور التي لا يوجد فيها فرش ، ذاكراً الشاهد على القراءة من متني الطيبة والشاطبية حسب الإمام الذي تُنسب إليه ، مبيناً الميزات التي ميزت تلاوة القرآن الكريم من قبل أهل المدينة المنورة في هذين المتنين، مع توجيه خاص لبعض القراءات التي انفرد بها أبو جعفر .
تاريخ نشر العدد: ذو الحجة - 1429هـ،
موضع البحث: ص 163 - 202
2008-12-01T00:00:00Zمخطوطات التاريخ في مكتبة عارف حكمت (2-3)
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/311
مخطوطات التاريخ في مكتبة عارف حكمت (2-3)
ظاهر, عبد الصمد محمد جان
هذا البحث هو استمرار لما تم نشره في العدد السابق، حيث إنه يُكمل المعلومات حول مخطوطات التاريخ المتوفرة في مكتبة عارف حكمت، فتبدأ عناوين هذا القسم بحرف "الحاء" و "الكاف" ، فتذكر حكاية عن مدرسة أبي حنيفة النعمان ، وتنتهي بحرف "قاف واللام" وتذكر مخطوط عنوانه" قلايد الجواهر في منقيب الشيخ عبد القادر ".ـ وقد تم ذكر عناوين المخطوطات المفهرسة ، مع ذكر صفاتها ، والتعريف بها ورقم حفظها .
تاريخ نشر العدد: ذو الحجة - 1429هـ،
موضع البحث: ص 117 - 162
2008-12-01T00:00:00Zاتجاهات التغير في النمو والتركيب السكاني في منطقة المدينة المنورة: (1394-1425هـ) - القسم الثاني
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/310
اتجاهات التغير في النمو والتركيب السكاني في منطقة المدينة المنورة: (1394-1425هـ) - القسم الثاني
مكي, محمد شوقي بن ابراهيم
هذا البحث هو استمرار لما تم نشره في العدد السابق ، حيث يعرض فيه الباحث للتركيب السكاني بهدف الوصول إلى تحديد خصائص سكان المدينة المنورة ، والتغييرات التي مرت عليهم خلال الفترة 1394-1425هـ ، وذلك من خلال التعرض للتركيب العمري ، حيث قام بدراسة الفئات العمرية ، وتأثيرها في النواحي الاجتماعية والاقتصادية ، وانعكاسها على النمو السكاني مستقبلاً ، ثم درس أثر التغيير في التركيب العمري على نسبة الاعالة في المدينة ، وذلك لما تُمثله هذه النسبة من مؤشرات ذات دلالات اقتصادية ، واجتماعية في تركيب السكان ،كما ويعرض للتركيب النوعي الذي يُفسَّر من خلاله العديد من الظواهر الاجتماعية مثل معدلات الزواج والإنجاب ، فدرس الحالة الزواجية ، والحالة التعليمية ، وحجم الأسرة ، ثم انتقل إلى دراسة التركيب الاقتصادي الذي يُحدد من خلاله عناصر النشاط الاقتصادي ، وحجم قوة العمل وخصائصها ، وعلاقة ذلك بخصائص المكان ، وبعد أن عرض للتركيب السكاني وما يتضمنه ، انتقل إلى التحليل الإحصائي للعوامل المؤثرة في اتجاهات نمو السكان وتركيبهم ، وذلك للإجابة على تساؤلات البحث ، فتم استخدام التحليل العاملي وذلك لفهم العلاقات بين متغيرات الدراسة ، ثم استخدم التحليل العنقودي لربط المكونات الأساسية ، بتصنيف الحالات المدروسة إلى مجموعات متقاربة نسبياً أو متماثلة في قيم تلك المركبات ، مستعيناً في عرضه لهذه الدراسة بالجداول والرسوم البيانية ، وفي الختام عرض للنتائج التي توصَّل إليها في هذه الدراسة ، والتي أشار من خلالها إلى وجود خلل في التركيب العمري لسكان المدينة ومحافظاتها ، واضعاً عدد من التوصيات والمقترحات لحل المشاكل التي بينتها هذه الدراسة .
تاريخ نشر العدد: ذو الحجة - 1429هـ،
موضع البحث: ص 77 - 116
2008-12-01T00:00:00Z