القبائل والأسر
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/165
2024-03-28T21:26:16Zعلاقة قبيلة زبيد بأشراف الحجاز في عهد مشيخة مالك بن رومي (873-913هـ)
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/455
علاقة قبيلة زبيد بأشراف الحجاز في عهد مشيخة مالك بن رومي (873-913هـ)
الوهبي, سطام بن غانم
تهدف هذه الدراسة إلى توضيح العلاقة بين قبيلة زبيد خلال عهد مالك بن رومي الزبيدي مع أشراف الحجاز في أواخر القرن التاسع وبداية القرن العاشر الهجري، استناداً إلى المصادر التي أُلفت عن هذه الفترة ، في محاولةٍ لإعطاء صورة مغايرة لتاريخ قبيلة زبيد تختلف عما تذكره المصادر الحجازية المؤيدة لسلطة الأشراف ، وقد قسم الباحث دراسته إلى تمهيد وعدد من النقاط، ففي التمهيد بدأ بعرض موجز لتاريخ الأشراف في الحجاز خلال الحقب التاريخية المختلفة ، ثم تحدث عن قبيلة زبيد معرفاً بها ، وبفروعها ، وأماكن تواجدها ، وحقيقة انتمائها إلى قبيلة حرب ، ثم انتقل إلى الحديث عن علاقة زبيد بأشراف الحجاز في عهد مالك بن رومي ، حيث عرَّف بتاريخ مشيخة آل رومي ، ودورهم في الأحداث التاريخية ، ثم عرض للخلافات بينهم وبين الأشراف وخاصةً خلال عصر الشريف محمد بن بركات ، وما وقع فيها من أحداث ، ليتحول بعد ذلك إلى ذكر للمصالحة التي حصلت بين الطرفين ، وما نتج عنها من مصاهرات بينهما ، أدت إلى تبدل كبير في مجريات الأحداث ، حيث أصبح لقبيلة زبيد دور كبير في الصراع الأسري بين الأشراف ، من خلال دخولهم كعنصر فاعل في ترجيح كفة الصراعات بين الأشراف المتنافسين على السلطة ، وذلك بحكم المصاهرة والقربى بينهما ، فاستعرض الباحث تلك الصراعات ، وما جرى فيها من معارك بين الأطراف كافة ، ثم عرض الباحث لكيفية القضاء على مشيخة بن رومي ، بعد تدخل الدولة المملوكية ضدهم ، حيث تمكن المماليك من قتل مالك ب مع ثلاثة من أبنائه سنة 913هـ ، وفي الختام خلص الباحث إلى أهم النتائج التي توصل إليها ، ومن أهمها أن زبيد من فروع حرب ، قد عاشت فترة ذهبية خلال حكم مالك بن رومي بسبب علاقتها مع أشرف الحجاز.
تاريخ نشر العدد: جمادى الأولى - 1440هـ،
موضع البحث: ص 269 - 327
2020-01-01T00:00:00Zبنو كلفة بن عوف بن عمرو بن عوف بن مالك بن الأوس وهم بنو جحجبا (2)
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/433
بنو كلفة بن عوف بن عمرو بن عوف بن مالك بن الأوس وهم بنو جحجبا (2)
البيتي, عبد العزيز عمر
يتابع الباحث في هذا الجزء ، دراسة أنساب بنو كلفة بن عوف ، حيث عرض في هذا القسم لستةٍ وعشرين شخصًا آخرين منهم ، بدءًا من عيسى بن عبد الرحمن وانتهاءً بطلحة بن عتبة ؛ ذاكراً العديد من النساء الذين يدخلون ضمن نسبهم مثل أمينة بنت عبدالرحمن ونسيبة بنت نيار وآخرين، كما وشمل هذا الجزء الحالي قسمين آخرين هما حلفاء بنو كلفة بن عوف ، ومواليهم ، فذكر ثلاثة من حلفائهم ، واثنان من مواليهم ، وفي الختام خلص الباحث إلى أن سيرة هؤلاء المترجمين كانت مثالاً جيدًا لمن أتبعوهم بطريقتهم وسلوكهم. ولذلك فقد أوصى بأن علم الأنساب هو علم مهم ينبغي للباحث أن يهتم به أكثر بسبب الفوائد التي يجلبها للمعرفة الإنسانية.
تاريخ نشر العدد: رمضان - 1438هـ،
موضع البحث: ص 243 - 322
2017-06-01T00:00:00Zمباحث الإيمان في محبة الأنصار للنبي المختار ﷺ
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/432
مباحث الإيمان في محبة الأنصار للنبي المختار ﷺ
الأمسمي, محمد أحمد
تتناول هذه الدراسة محبة الأنصار للنبي ﷺ ، حيث يقوم الباحث بالكشف عن بواعث هذه المحبة ومظاهرها وثمارها ، من خلال عرض النصوص من الكتاب والسنة والسيرة العطرة ، التي تدل عليها ، ودراستها وتحليلها ، ولتحقيق هذا المقصد يقوم الباحث بتقسيم هذه الدراسة إلى مقدمة وتمهيد وأربعة مباحث ، وخاتمة ، ففي المقدمة بيَّن الباحث أسباب اختيار الموضوع وأهميته ، وأما التمهيد فقسمه إلى أربعة مطالب عرض فيها للتعريف بمفردات البحث ، وبالمحبة وأنواعها ، وبفضل الأنصار وترتيب فضلهم بين الصحابة ، وبالحب في الله وقوة أثره في النفوس ، وأما المبحث الأول فجعله عن محبة الأنصار للنبي ﷺ ، وذلك من خلال مطلبين بيَّن فيهما دوافع محبة الأنصار للنبي ﷺ ، ومظاهر هذه المحبة من خلال أول لقاء بينهم وبينه ، وأما المبحث الثاني فهو عن مظاهر محبة الأنصار للنبي ﷺ عند اللقاء الثاني به ، فعرض لذلك في مطلبين تناول فيهما سرعة استجابة الأنصار للإيمان بالنبي ﷺ والسبق لمبايعته على الهجرة والنصر ، وتنافسهم في ذلك بعد هجرته إليهم ، وأما المبحث الثالث فكان عن سرعة استجابة الأنصار لأوامر الشرع تعلماً وتعليماً ، وعملاً وإيثاراً بالمال ، فعرض لذلك في ثلاثة مطالب شرح فيها لتنافس الأنصار في تحمل العلم عنه ﷺ وتبليغه ، والدعوة من خلاله ، وإيثار النبي ﷺ بالمال والهدايا ، وأما المبحث الرابع فكان عن إيثار الأنصار للنبي ﷺ بالأنفس وتقديم محبته على كل محبوب ، وفيه مطلبان ، تحدث فيهما عن إيثار الأنصار للنبي ﷺ بالأنفس جهاداً في سبيل الله ، وإثار نساء الأنصار له ﷺ على كل ما عداه ، وفي الختام تحدث الباحث عن النتائج التي توصَّل إليها ، حيث خلص إلى أن الأنصار كانوا في أعلى درجات حب النبي ﷺ؛ حيث إنهم حققوا كل معاني الحب الواردة في الآيات والأحاديث ، التي ذُكر فيها الحب .
تاريخ نشر العدد: رمضان - 1438هـ،
موضع البحث: ص 13 - 91
2017-06-01T00:00:00Zبنو كلفة بن عوف بن عمرو بن عوف بن مالك بن الأوس وهو بنو جحجبا (1)
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/431
بنو كلفة بن عوف بن عمرو بن عوف بن مالك بن الأوس وهو بنو جحجبا (1)
البيتي, عبد العزيز عمر
هذه الدراسة عبارة عن تعريف ببطن من بطون قبيلة الأوس من الأنصار ، وهم بنو كُلفة بن عوف بن عمرو بن عوف بن مالك بن الأوس ، جمع فيها الباحث تراجمهم و أخبارهم ، بدايةً من جيل الصحابة وطبقتهم ، ثم يمتد إلى تراجم أبنائهم وذرياتهم التي يخلف بعضهم بعضاً ، وألحق بهم حلفاءهم ومواليهم ، مبيناً أن هذه التراجم تُقدِّم تصوراً شاملاً عن حياتهم الخاصة والعامة ، كما وتُعطي معلومات مهمة ، ودقيقة عن تاريخ المجتمع الإسلامي ، وقد قام الباحث في هذه الدراسة بالحديث عن مكانة قبيلتي الأوس والخزرج ، وفضلهم في خدمة الدين ، مشيراً إلى مناقبهم وفضائلهم ، التي ذكرها النبي صلى الله عليه وسلم عنهم ، وأما عن الشخصيات التي ترجم لها الباحث في هذا الجزء فقد وصلت إلى ثلاثة وعشرين شخصًا بدءًا من المنذر بن محمد وانتهاءً بمعقل بن عبدالرحمن ، حيث ذكر الباحث اسم المترجم وأسماء أسرته ، ومن بقي من نسله ، مستنداً على كتب الأنساب في ذلك ، وبخاصة على ابن سعد الذي كان لكتابه الحظ الأوفر ، ومشيراً إلى ما أضافه الآخرون ، حيث اعتنى الباحث بسرد الترجمة ومقابلتها مع المصادر الأخرى .
تاريخ نشر العدد: رمضان - 1437هـ،
موضع البحث: ص 259 - 332
2016-06-01T00:00:00Z