05- بيئة المدينة
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/155
2024-03-29T15:46:08Zالنباتات البرية في جبل أحد
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/483
النباتات البرية في جبل أحد
فرغلي, عبد الرحيم بن فرغلي بن سعيد
تتبع الباحث في هذا الكتاب النباتات البرية في جبل أحد، ورصد ما يزيد على 80 نوعًا منها، مدعمًا كتابه بالصور الملونة لكل نبتة، وسجل عددًا من الإشارات، من بينها أهمية البحث في نباتات الجبل من جميع جهاته، مشيرًا إلى وجود نباتات مستوطنة في الجبل، وبعضها نادر قد لا تجد منه سوى النبتة الواحدة، ويشير المركز في تقديمه للكتاب إلى أن دراسة فرغلي مكملة لجانب مهم يتعلق بالنباتات البرية في جبل أحد، وتتناول الخصائص النباتية الطبية، حيث استعان المؤلف في تحديدها بالاسم اللاتيني لتلك النباتات المنتشرة في سفوح وشعاب جبل أحد، كما تحدث عن المعالم الجغرافية للجبل، مقدمًا بعض اللمحات عن موقعه وتنوع معالمه، من بينها شعب الجرار، والسهل الصخري، والكهوف والتجاويف الصخرية، والمهاريس وتنوع قممه، إضافة إلى الكتابات الأثرية في الجبل، ويعرض وقفات مع جبل أحد، وجملة من الروايات، مضمنًا كتابه كشفًا عن الزهور حسب اللون، وفهرسًا للنباتات حسب فصائلها اللاتينية وأسمائها الشائعة، إضافة للمراجع والمصادر.
سنة النشر: 1438هـ = 2017م، رقم الطبعة: 1،
مقاس الكتاب: 17×24،
عدد المجلدات: 1،
عدد الصفحات: 256.
2017-01-01T00:00:00Zتحصينات المدينة المنورة بين العمارة والتاريخ
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/447
تحصينات المدينة المنورة بين العمارة والتاريخ
المغامسي, فؤاد ضيف الله
تُسلِّط هذه الدراسة الضوء على تحصينات المدينة ، والتي قسَّمها الباحث إلى تحصينات طبيعية ، و تحصينات عسكرية، فجعل كل واحدةٍ منها في مبحث ، مبيناً ما تتضمنه ، والدور الذي لعبته في حماية المدينة والدفاع عنها خلال المراحل التاريخية المختلفة ، فتحدث في المبحث الأول عن التحصينات الطبيعة ، حيث عرض للجبال المنتشرة في المدينة ، ومواقعها ، وأهميتها في حماية المدينة ، ودورها في تحصينها ، فذكر جبل سلع ، وعير ، وأُحد ، ثم تحوَّل للحديث عن الحرات وهي المكونات البركانية السوداء ذات الطبيعة الوعرة التي تغطي مساحات واسعة من سطح الأرض ، فوصف حرات المدينة الثلاث ، وموقعها الجغرافي كحرة واقم في الشرق، ووبرة في الغرب ، وشوران في الجنوب مبيناً دورها في حماية المدينة ، ثم تناول في المبحث الثاني التحصينات العسكرية المتمثلة في الآطام ، والأسوار ، والقلاع ، فتكلم عن كل واحدةٍ منها مبيناً تاريخ بنائها ، والتطورات العمرانية التي شهدتها ، مع وصفٍ لدورها في حماية المدينة ، والحفاظ عليها ، وفي الختام خلص الباحث إلى أهمية هذه التحصينات في حماية المدينة وسكانها على مر التاريخ ، مشيراً إلى زوال بعضها لعدم الحاجة إليها في الوقت الحاضر .
تاريخ نشر العدد: محرم - 1440هـ،
موضع البحث: ص 345 - 422
2018-09-01T00:00:00Zالاتجاه العام لنسبة تغطية سماء المدينة المنورة بالسحب
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/413
الاتجاه العام لنسبة تغطية سماء المدينة المنورة بالسحب
الخطيب, حامد موسى
تهدف هذه الدراسة إلى الكشف عن الاتجاه العام لنسبة تغطية سماء المدينة المنورة بالسحب ، ودراسة أهم الخصائص الإحصائية لنسبة التغيم ، بالإضافة إلى استجلاء العلاقة التي تربط بين هذه النسبة ، وعدد من المتغيرات المناخية ، ولتحقيق هذه الأهداف قام الباحث باستخدام بيانات يومية غير منشورة لعدد من عناصر الأرصاد الجوية العائدة إلى محطة مطار المدينة المنورة ، حيث تم تطبيق بعض الأساليب الإحصائية على هذه البيانات ، مثل الانحرافات المعيارية والتكرارات بالإضافة إلى تطبيق ارتباط بيرسون ، والانحدار البسيط ، والارتباط المتعدد ، حيث استطاع الباحث من خلال هذه الدراسة توضيح معدلات الأيام الماطرة، والغائمة ، حسب الأيام ، ووفق الفصول ، فأوضح أن أكثر موسم غائم هو موسم الربيع ، وأن الرياح السائدة في هذه الأيام هي الرياح الغربية، علاوة على ذلك فقد بيَّن أن أكثر عناصر الطقس تأثيراً في التغيم هي الرطوبة النسبية ، وأن 22 عنصر مناخي استطاعت تفسير 42 من التباين بنسبة التغيم ،وفي الختام أوصى الباحث بضرورة دراسة خصائص السحب من خلال توافر بيانات مفصلة كل ساعة أو يوم ، واستخدام الاستشعار عن بعد في هذه الدراسات، ودراسة إمكانية التسبب في هطول بعض الغيوم على المدينة المنورة .
تاريخ نشر العدد: شعبان - 1434هـ،
موضع البحث: ص 169 - 202
2013-06-01T00:00:00Zأثر ملوحة المياه الجوفية على خصائص التمور بالمدينة المنورة
https://repositorymrsc.com/handle/123456789/405
أثر ملوحة المياه الجوفية على خصائص التمور بالمدينة المنورة
العروي, نشمية مرزوق
تعرض هذه الدراسة لأثر ارتفاع نسبة الملوحة بالمياه الجوفية في المدينة المنورة ، على إنتاجية التمور وخصائصها الطبيعية ، وذلك بهدف الوصول إلى الاستخدام الأمثل للمياه الجوفية ، والحد من تدهور نوعية التربة فيها ، ولتحقيق هذا الهدف قام الباحث بإجراء هذا البحث خلال العام الجامعي 1430- 1431هـ ، من خلال دراسة ميدانية عمل فيها الباحث على جمع عينات خاصة بملوحة المياه الجوفية في المدينة المنورة ، وجمع عينات من التمور التي تم سقايتها بهذه المياه ، فتم جمع 34 عينة من المياه ، و25 عينة من التمر ، حيث عمل الباحث على دراستها لاستخلاص النتائج منها ، بطرق المعالجة الإحصائية ، ثم قام الباحث بمناقشة النتائج الخاصة بمعدلات نسبة ملوحة المياه الجوفية بالمدينة المنورة ، ثم عرض للخصائص العامة للتمور لجهة العناصر الغذائية التي تحتويها ونسبتها ، بالإضافة إلى العلاقة بين المياه الجوفية وبعض العناصر المعدنية الموجودة في التمور ، فقام بشرح هذه العلاقة وتوضيحها ، من خلال الجداول والرسوم البيانية ، ثم قدَّم خلاصة للبحث ، ولأهم النتائج ، التي بيَّن فيها أن أقل نسبة لملوحة المياه في منطقة قباء ، وأكثرها في الخليل، كما وبين أهم العناصر المعدنية التي يحتويها التمر ، ثم خرج بعدد من التوصيات ركَّز فيها على أهمية الحاجة إلى الحد من حفر الآبار الخاصة ، وضرورة تثقيف المزارعين على استخدام الأساليب الحديثة للري ، وإجراء دراسة شاملة للمزارع من قبل وزارة الزراعة والمياه لمعرفة عدد آبارها ، ودراسة جدواها.
تاريخ نشر العدد: شوال - 1433هـ،
موضع البحث: ص 115 - 154
2012-08-01T00:00:00Z