= فن العمارةhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/8362024-03-29T13:06:33Z2024-03-29T13:06:33Zعمارة الطين في البلاد العربية والغربية: طرق البناء ومحاولة التطوير المقترحةالجديد, منصور بن عبد العزيزhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/1062021-11-22T03:01:02Z2004-05-01T00:00:00Zعمارة الطين في البلاد العربية والغربية: طرق البناء ومحاولة التطوير المقترحة
الجديد, منصور بن عبد العزيز
إن مادة الطين تُعد من أقدم مواد البناء ، حيث إنها تمتاز بمميزات كثيرة ، كما إنها لا تخلو من العيوب ، الأمر الذي يستدعي دراسة هذه المادة ، والعمل على تطويرها بما يتلاءم مع العوامل المحيطة بها ، فذكر الباحث تاريخ استخدام الطين في العالمين العربي والغربي ، ومستوى استخدامه ، ثم عرض للدراسات التي قامت حول هذه المادة وجدواها ، ليتحول بعدها إلى دراسة مميزات وعيوب هذه المادة ، فذكر عدداً من مميزاتها وعيوبها ، والآراء المتعلقة بهذا الأمر ، ثم تحول للحديث عن طرق البناء بالطين ، فجعلها في أربع طرق ، البناء باللبن الطيني ، والبناء بالمداميك الطينية ، والبناء بالتراب المضغوط ، والبناء بالطوب المحسن ، متحدثاً عن كل واحد منها ، ثم عرض للمحاور الرئيسية الثلاث لتطوير هذه المادة ، وهي المحور العلمي والقانوني ، والمحور الإعلامي والثقافي ، والمحور الاقتصادي والبيئي، وقد أدرج تحت كل محور من هذه المحاور عدد من التوصيات.
تاريخ نشر العدد: ربيع الأول- 1425هـ،
موضع البحث: ص 107 - 138
2004-05-01T00:00:00Zواجهات المباني التقليدية بالمدينة: دراسة في التجانس المعماريكعكي, عبد العزيز بن عبد الرحمنhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/832021-11-22T03:00:41Z2003-08-01T00:00:00Zواجهات المباني التقليدية بالمدينة: دراسة في التجانس المعماري
كعكي, عبد العزيز بن عبد الرحمن
امتازت المباني التقليدية في المدينة المنورة بتجانسها المعماري ، الذي يظهر في ثلاث نقاط رئيسية هي التجانس بين عناصر البيوت التقليدية ، والتجانس العام بين واجهات المباني التقليدية بمفرداتها المعمارية والجمالية ، والتجانس في نوعية مواد البناء والأساليب المتبعة فيه ، ولذلك فإن الباحث سيقوم بدراسة واجهات المباني التقليدية وما تمثله التغطية الخشبية البارزة للنوافذ والفتحات الخارجية فيها ، مبيناً طريقة تصميمها وما تحتويه ، وما تمتاز به من وظائف مهمة بالإضافة لوظيفتها الجمالية والمعمارية ،مبيناً أنها تُمثل الاستخدام الأمثل للموارد الطبيعية المناسبة لحالة المناخ ، مشراً إلى أن النوافذ والرواشين يمكننا تقسيمها إلى قسمين نوافذ ورواشين صريحة التكوين ، ونوافذ ورواشين متعددة العناصر والتكوينات ، فشرح طبيعة كل قسم من هذه الأقسام ، موضحاً صوره وأشكاله وصفاته ، وأحجامه المختلفة ، ومقدار ما يُغطيه ، ثم تحدث عن الأبواب الرئيسية للواجهات المعمارية الهامة ، فبيِّن تنوع أشكالها وأحجامها تبعاً لنوع المباني واستخداماتها ، فعرض لبعض الأشكال وما تحتويه من زخارف ، وانتقل بعد ذلك للحديث عن الزخارف والنقوش التي تميزت بها العمارة الإسلامية في مراحلها التاريخية المختلفة ، وأثرها الجمالي فيها ، فذكر أهم أنواع الزخارف التي كانت منتشرة، وقيمتها الجمالية ،مبيناً أنها تنقسم بشكل عام إلى قسمين : زخارف هندسية وزخارف نباتية ، شارحاً لها، ومبيناً ما تحتويه من رسومات ، ومواضع استخدامها ، وفي الختام وضع الباحث عدداً من الصور لهذه الزخارف من أبنية في المدينة قد تم هدمها.
تاريخ نشر العدد: جمادى الآخرة - 1424هـ،
موضع البحث: ص 64 - 103
2003-08-01T00:00:00Z