= تدوين السيرة النبويةhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/8012024-03-28T16:43:19Z2024-03-28T16:43:19Zدراسة موقف شبلي النعماني من المستشرقين في ضوء كتابه: سيرة النبي ﷺالأعظمي, صاحب عالمhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/4362021-11-22T03:05:49Z2018-01-01T00:00:00Zدراسة موقف شبلي النعماني من المستشرقين في ضوء كتابه: سيرة النبي ﷺ
الأعظمي, صاحب عالم
تسعى هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على جهود الشيخ شبلي النعماني (1274 هـ - 1835 هـ 1332 هـ 1914) من خلال استعراض كتابه "سيرة النبي ﷺ" المكتوب أصلاً باللغة الأردية ، حيث أشار الباحث إلى أن مؤلفه كتبه للرد على المستشرقين ونقد أعمالهم وكشف افتراءاتهم عن السيرة النبوية وسيرة العلماء المسلمين المعروفين ، بدحض وجهات نظرهم من خلال التدقيق في تقاريرهم المتناقضة ومقارنة نصوص أعمالهم الاستشراقية مع المصادر الأولية من كتب التوراة ، والإنجيل ، وكتب الأحاديث والسير ، إلى جانب استخدامه لكتابات المستشرقين المحايدين وآرائهم ومواقفهم تجاه السيرة النبوية ، ولتوضيح هذه النقاط قام الباحث بتقسيم هذه الدراسة إلى مقدمة ، وأربعة مباحث ، وتحت كل مبحث وضع عدد من المطالب ، ففي المقدمة عرَّف الباحث بالبحث وأهدافه ، وأهميته ، وحدوده ومنهجه ، وفي المبحث الأول عرَّف بالشيخ النعماني ولادته ونشأته الدينية وأعماله العلمية ، وفي المبحث الثالث تعريف بكتابه محور البحث ( سيرة النبي ) وأما المبحث الثالث فكان عن موقف النعماني من المستشرقين مع عرض لنشاطه العلمي في الرد عليهم ، فجعل ذلك في أربعة مطالب ، بيَّن فيها وضع المستشرقين في القرون السابع والثامن عشر الميلادي ، وفق نظرة النعماني ، ثم عرض لرأيه في المستشرقين وأعمالهم طوال هذه الفترة ، مع عرض رأيه في أسباب انحرافهم ، ثم انتقل الباحث إلى المبحث الرابع ، والذي فنَّد فيه ردود النعماني على شبهات المستشرقين من خلال ما ذكره في كتابه سيرة النبي ﷺ ، فعرض لعشرة شبه في ذلك ، تدور حول قضايا تتعلق بنسب النبي ﷺ ، وشرف عائلته ، وتعلمه من الراعب بحيرا ، ووقوعه صلى ﷺ في الشرك والعياذ بالله ، وحول مصدر الوحي ، ومقاصد الهجرة الأولى إلى الحبشة ، وتعيين الذبيح ، وانتصار المسلمين في غزو بدر، وميل النبي ﷺ إلى النساء والتلذذ بهن ، وفي الختام خلص الباحث إلى أهمية الدور الذي لعبه الشيخ شبلي وكتابه "سيرة النبي" في الرد على المستشرقين ، بحيث إنه شكل حركة للدفاع عن رسول الله ﷺ امتدت إلى الأجيال وانضم إليها العديد من العلماء والمفكرين.
تاريخ نشر العدد: جمادى الأولى - 1439هـ،
موضع البحث: ص 13 - 126
2018-01-01T00:00:00Zعلم السيرة ومؤرخوها في المدينة المنورة في القرنين الأول والثاني الهجرييننور, ياسر أحمدhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/4192021-11-22T03:05:25Z2014-06-01T00:00:00Zعلم السيرة ومؤرخوها في المدينة المنورة في القرنين الأول والثاني الهجريين
نور, ياسر أحمد
تعرض هذه الدراسة لعلم السيرة النبوية ومؤرخوها في المدينة المنورة في القرنين الأول والثاني الهجريين ، وذلك بهدف توضيح العوامل التي أدت إلى تأسيس هذا التخصص في المدينة ، ورصد جهود العلماء والمؤرخين المدنيين ، حيال السيرة جمعاً وتوثيقاً ونقداً وتوصيفاً ، فقام الباحث بتعريف السيرة لغةً واصطلاحاً ، ثم عرض للعوامل الباعثة على نشأة علم السيرة ، فأشار إلى مصدري الكتاب والسنة ، ودورهما في هذا المجال ، ثم تكلم عن الباعث النفسي والتربوي ، والإداري ، في نشأة هذا العلم ، ليتحول بعد ذلك لرصد جهود علماء المدينة ومؤرخيها ، وبيان منهجهم في جمع وتدوين مادة السيرة النبوية ، فتحدث عن ابن عباس، وجابر بن عبد الله ، وأنس بن مالك ، وعروة بن الزبير ، وأبان بن عثمان بن عفان ، وعكرمة مولى بن عباس ، وشرحبيل بن سعد المدني ، ومحمد بن كعب القرظي ، وعاصم بن عمر بن قتادة ، ومحمد بن شهاب الزهري ، ويزيد بن رومان المدني ، وعبد الله بن أبي بكر محمد بن عمرو بن حزم ، وموسى بن عقبة المدني ، ومحمد بن إسحاق بن يسار ، وأبو معشر السندي ، ومحمد بن عمر الواقدي ، فتحدث عن كل واحدٍ منهم ، مبيناً ما قدمته كل شخصية هذه الشخصيات للسيرة النبوية ، والأثر الذي تركته في كتابتها وتدوينها، ليختم بعد ذلك البحث بالنتائج التي توصَّل إليها من خلال هذه الشخصيات التي تكلم عنها ،كاشفاً الكثير من الأخطاء التي رُوجت حولها ، ومبيناً الرأي العلمي الصحيح فيها .
تاريخ نشر العدد: شعبان - 1435هـ،
موضع البحث: ص 165 - 238
2014-06-01T00:00:00Zحوار حول مناهج تدوين السيرة النبوية - القسم الثانيالخالد, زهير إبراهيمhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/1962021-11-22T03:01:57Z2005-08-01T00:00:00Zحوار حول مناهج تدوين السيرة النبوية - القسم الثاني
الخالد, زهير إبراهيم
تابع الباحث في هذا القسم من حوار حول مناهج تدوين السيرة بعرض للاتجاه الثالث ، وهو الذي عبر عنه د. عبد الله بقوله الدعوة إلى الأخذ بمنهج المحدثين مع تسامح فيه عن معناه ، فأكد أنه هو المنهج الذي وضعه الدكتور أكرم ضياء العمري في كتابه السيرة الصحيحة ، فأوضح سلامة هذا المنهج ، مع مناقشةٍ مستفيضة للعديد من الإشكاليات التي طرحها الدكتور عبد الله حول منهج الدكتور أكرم بإيراد إشكاليات الدكتور عبد الله والرد عليها ، ثم انتقل للاتجاه الرابع ، والذي يقول فيه د. عبد الله بالحرص على التثبت من غير تحديد لمنهج المحدثين ، ويعني به الدراسة التي قام بها د. مهدي رزق الله أحمد في كتابه السيرة النبوية في ضوء المصادر الأصلية دراسة تأصيلية، حيث جاء نقده على أساس ما اعتمده من الإعراض عن الحديث الضعيف مطلقاً بناء على ما اعتمده من منهج المحدثين الذي تبناه، وقد قام الباحث بنقده والتعقيب عليه، ، ثم انتقل للحديث عن الاتجاه الخامس ، والذي عبر عنه د. عبد الله بالمنهج المعرض عن منهج المحدثين ، وقد عنى به منهج الشيخ محمد الغزالي رحمه الله في كتابه فقه السيرة ، فبين الباحث بداية منهج الغزالي في الإعراض عن الأخذ بالأحاديث الصحيحة إذا لم يقبلها عقله ، فأكد على مخالفته لهذا المنهج ،ونفيه لوجود أحاديث مخالفة للثابت في دين الله تعالى بدارسة هذه القضية ومناقشتها بالأدلة والتأكيد على بطلانها ، ثم عرض لمنهج الغزالي بالأخذ في الحديث الضعيف وبيَّن مخالفته للعلماء الأخذين بالضعيف وفق شروط قد خالفها الغزالي نفسه ، ثم ذكر بعض الإشكاليات التي أوردها د. عبد الله على الغزالي وبيَّن تأييده لموقفه من الغزالي في رفضه للأدلة الصحيحة إذا خالفت عقله ، وهذا منهج لا يصلح لكتابة السيرة النبوية ، وإن كان في كتاب الغزالي الكثير من الفوائد أشار إليها د. عبد الله وأيدها .
تاريخ نشر العدد: جمادى الآخرة - 1426هـ،
موضع البحث: ص 93 - 128
2005-08-01T00:00:00Zحوار حول مناهج تدوين السيرة النبوية - القسم الأولالخالد, زهير إبراهيمhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/1842021-11-22T03:01:42Z2005-05-01T00:00:00Zحوار حول مناهج تدوين السيرة النبوية - القسم الأول
الخالد, زهير إبراهيم
إن ما أدلى به الدكتور عبد الله الرحيلي في بحثه الذي نشرته مجلة مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة بعنوان ( مناهج تدوين السيرة النبوية) ، والذي رفض فيه الأخذ بالحديث الضعيف مطلقاً ، كان هو الدافع الرئيسي عند الباحث لكتابة هذا البحث ، حيث وجد في بحث الرحيلي رأياً مخالفاً لمنهج المحدثين في التعامل مع هذا النوع من الأحاديث ، فقبل البدء بالرد قام بعرض خلاصة موجزة للمنهج الصحيح والراجح للتعامل مع الحديث الضعيف ، مع الإشارة إلى الشروط والضوابط التي وضعها أهل العلم للعمل به ، ذاكراً لأقوال أهل العلم في هذا الجانب ، ومبيناً لمكانة كتب السيرة المختصة ، وخصائص هذا العلم ومصادره ، وحتمية الأخذ باختصاص الرواة عند التعامل مع الأسانيد ، ثم بدأ بمحاورة الدكتور عبد الله فيما ذكره من آراء واتجاهات ، فبيَّن الاتجاهات التي سار عليها وموقفه منها ، مبيناً أخطاء المنهج الذي يأخذ بالصحيح فقط ، وترك كل ما عداه ، مما ينعكس على تسلسل أحداث السيرة وانقطاعها في كثير من الأحيان ، ثم عرض لبعض الروايات التي تعامل معها درسوها وفق طريقة الرحيلي ، فبيَّن خطأ هذا المنهج ، من خلال أمثلة عند الشيخ الألباني رحمه الله ، والدكتور أكرم العمري ، والدكتور محمد الطرهوني ، وفي الأخير خلص الباحث إلى أن كتابة السيرة ، لا يمكن أن تقتصر على دراسة المختصين بالحديث كما ذهب الدكتور عبد الله الرحيلي ، بل ينبغي أن يجتمع لها فريق من الباحثين ، بعضهم متخصص بالحديث ، وبعضهم متخصص بالسيرة ، يعملون كفريق واحد ، مع ضرورة معرفة بعضهم بعلوم القرآن ، وتاريخ الأمم قبل الإسلام ، كما ينبغي امتلاكهم لمفاهيم إسلامية راسخة ، ومنبثقة من الكتاب والسنة وفق منهج سلف الأمة ، حتى نحصِّل الفائدة المرجوة من السيرة ، ونرد على شبهات المشككين والمغرضين من المستشرقين وغيرهم.
تاريخ نشر العدد: ربيع الآخر - 1426هـ،
موضع البحث: ص 9 - 56
2005-05-01T00:00:00Z