= النظام الإداري للمدينةhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/7742024-03-29T15:30:44Z2024-03-29T15:30:44Zالمدينة المنورة في النصف الثاني من القرن العاشر الهجري السادس عشر الميلادي وفقاً للوثائق العثمانيةالكباشي, أنعم محمد عثمانhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/4602021-07-15T06:24:36Z2015-01-01T00:00:00Zالمدينة المنورة في النصف الثاني من القرن العاشر الهجري السادس عشر الميلادي وفقاً للوثائق العثمانية
الكباشي, أنعم محمد عثمان
يتضمن هذا الكتاب الحديث عن إدارة المدينة المنورة بعد انتصار العثمانيين على المماليك في معركة الريدانية، وسيطرتهم على الأراضي التي كانت تابعة للدولة المملوكية، ومنها الحرمان الشريفان. كما تضمن مجمل الوظائف في المدينة، والمسجد النبوي الشريف في تلك الفترة. تحدث كذلك عن التركيبة السكانية للمجتمع بمسمياتها التي وردت عنها، ثم تحدث عما حظيت به من إرسال المساعدات النقدية والعينية إليها من قبل العثمانيين خلال فترة النصف الثاني من القرن العاشر الهجري، السادس عشر الميلادي.
سنة النشر: 1436هـ = 2015م، رقم الطبعة: 1،
مقاس الكتاب: 17×24،
عدد المجلدات: 1،
عدد الصفحات: 212.
2015-01-01T00:00:00Zأضواء على أنظمة الحكم والإدارة في عهد الدولة السعودية الأولىالمعيلي, رجاء عتيقhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/4402021-11-22T03:05:51Z2018-02-01T00:00:00Zأضواء على أنظمة الحكم والإدارة في عهد الدولة السعودية الأولى
المعيلي, رجاء عتيق
تهدف هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على أنظمة الحكم والإدارة في عهد الدولة السعودية الأولى ، حيث أشار الباحث إلى التغييرات التي أحدثتها هذه الدولة في البيئة التي نشأت فيها ، وتطبيقها للشريعة الإسلامية ، ما دفعه لدراسة هذه التغييرات من خلال هذه الأنظمة ، مستخدماً المنهج الوصفي والتحليلي للأحداث التاريخية ، فقسم الدارسة إلى عدة نقاط عرض في الجزء الأول منها للنظام السياسي ، مشيراً إلى أنه ينقسم إلى عدة أقسام ، الإمام ، وولي العهد ، والإمارة ، والشورى ، والحسبة ، مبيناً سلطات كل قسم ، ومسؤولياته ، ومهامه ، وما الذي استجد فيه ، ثم تحدث عن النظام القضائي فبيَّن أنه يقوم على المذهب الحنبلي دون إهمال المذاهب الأخرى ، ثم وصف تعيين القضاة ومؤهلاتهم وصفاتهم ومهامهم ومدة إقامتهم في المنصب ، لينتقل بعد ذلك إلى النظام العسكري ، مشيراً إلى أنه لا يوجد جيش منتظم للدولة ، ولكن حراس خاصين للأمير وممتلكاته ، ليصف بعد ذلك الحروب ، وكيفية الاستعداد لها ذاكراً عدد من الأمثلة على المعارك التي قادها الإمام سعود، وأما النظام المالي ، فتحدث عنه من خلال وصفه ، مبيناً أنه كان يعتمد في البداية على نظام الضرائب (الخراج)، ثم تم استبدال هذا النظام بنظام الزكاة ، حيث كان أول مصدر للتمويل ، ليعدد بعد ذلك المصادر المالية التي تجنيها الدولة ، وكيفية إنفاقها، فتحدث عن مصدر الغنائم والعقوبات ، ثم بيَّن كيفية الإنفاق والتي حصرها في ضرورات الحكم ، ومساعدة المحتاجين ، وطلاب الكفالات ، والفقراء ، والمارة ، وصرف رواتب موظفي الدولة ، وكذلك بناء المساجد وأماكن العبادة، وفي الختام عرض لأهم النتائج التي توصَّل إليها من خلال هذه الدراسة ، مؤكداً على الدور الكبير الذي يلعبه الإمام في إدارة الدولة .
تاريخ نشر العدد: شوال - 1439هـ،
موضع البحث: ص 13 - 61
2018-02-01T00:00:00Zمخصصات بعض شيوخ القبائل في منطقة المدينة المنورة في وثيقة عثمانيةصابان, سهيلhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/2012021-11-22T03:02:03Z2005-08-01T00:00:00Zمخصصات بعض شيوخ القبائل في منطقة المدينة المنورة في وثيقة عثمانية
صابان, سهيل
تعرض هذه الدراسة لوثيقة عثمانية حصل عليها الباحث في الأرشيف العثماني ضمن تصنيف الإدارة الداخلية 46867DAH ، فقام بترجمتها مشيراً إلى أبرز ما تضمنته هذه الوثيقة ، حيث أشار إلى أنها تتناول معلومات عن المخصصات المالية لشيوخ بعض القبائل القاطنة بجوار المدينة المنورة ، أو المناطق الأخرى التابعة لها ، كما وتضم معلومات عن الزكاة المأخوذة من المنطقة عن التمور والدواب ومصروفاتها ، بموجب قوائم تضمنتها هذه الوثيقة التي تتكون من ثلاث صفحات ، والوثيقة مهمة للباحثين في تاريخ القبائل المحيطة بالمدينة ، ودراسة أوضاعها الاجتماعية ، والاقتصادية ، والمالية ، والسياسية .
تاريخ نشر العدد: جمادى الآخرة - 1426هـ،
موضع البحث: ص 221 - 240
2005-08-01T00:00:00Zكتّاب الديوان في العهد النبويالحجيلي, عبد الله بن محمدhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/2002021-11-22T03:02:01Z2005-08-01T00:00:00Zكتّاب الديوان في العهد النبوي
الحجيلي, عبد الله بن محمد
يعرض الباحث في هذه الدراسة لبداية الديوان النبوي كمؤسسة هامة مستقلة بعد قدوم النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة ، فأورد نصاً في ذلك ، يحوي إشارات لوجود أنواع مختلفة من الدواوين في عهد النبي صلى الله عليه وسلم كديوان الإنشاء ، وديوان الرسائل ، وديوان الصدقات والزكوات وديوان الجيش ، ثم بيَّن موضع الديوان في العهد النبوي ، وكيفية عمل كتابه وطريقة تعيينهم في السفر أو في الحضر، ليقوم بعدها بحصر عدد كتَّاب الديوان في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ، موضحاً أن علماء التاريخ والسير اختلفوا في حصرهم وضبط عددهم ، فذهبوا مذاهب شتى ما بين مقلٍّ ومكثر ، فذكر آراء المؤرخين والعلماء في ذلك ، ثم أوضح اختصاصات كُتَّاب الديوان في العهد النبوي فكان منهم كُتَّاب الوحي ، وكُتَّاب الرسائل إلى ملوك العرب والعجم ، وكُتَّاب الرسائل إلى العرب والبوادي ، وكُتَّاب العهود والمواثيق ، وكُتَّاب الإقطاعيات والأموال النبوية ، و كُتَّاب السر ، وكُتَّاب الغنائم والخمس ، وكاتب الصدقات والحوائج الشخصية ، وكُتَّاب الجيش ، وقد فصَّل في كل واحدة من هذه الوظائف ، ثم بيَّن أهمية الديوان النبوي ، لكون من يتبوأ هذا المنصب كان يُختار بعناية تامة ووفق مواصفات عالية ، مشيراً إلى أن علماء الإسلام استقووا من سيرة كُتَّاب النبي صلى الله عليه وسلم شروطاً عامة لابد من توفرها فيمن يتولى هذا المنصب ، ذكرها الباحث وشرحها.
تاريخ نشر العدد: جمادى الآخرة - 1426هـ،
موضع البحث: ص 199 - 220
2005-08-01T00:00:00Z