= المياه في المدينةhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/7732024-03-28T14:30:47Z2024-03-28T14:30:47Zأثر ملوحة المياه الجوفية على خصائص التمور بالمدينة المنورةالعروي, نشمية مرزوقhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/4052021-11-22T03:05:13Z2012-08-01T00:00:00Zأثر ملوحة المياه الجوفية على خصائص التمور بالمدينة المنورة
العروي, نشمية مرزوق
تعرض هذه الدراسة لأثر ارتفاع نسبة الملوحة بالمياه الجوفية في المدينة المنورة ، على إنتاجية التمور وخصائصها الطبيعية ، وذلك بهدف الوصول إلى الاستخدام الأمثل للمياه الجوفية ، والحد من تدهور نوعية التربة فيها ، ولتحقيق هذا الهدف قام الباحث بإجراء هذا البحث خلال العام الجامعي 1430- 1431هـ ، من خلال دراسة ميدانية عمل فيها الباحث على جمع عينات خاصة بملوحة المياه الجوفية في المدينة المنورة ، وجمع عينات من التمور التي تم سقايتها بهذه المياه ، فتم جمع 34 عينة من المياه ، و25 عينة من التمر ، حيث عمل الباحث على دراستها لاستخلاص النتائج منها ، بطرق المعالجة الإحصائية ، ثم قام الباحث بمناقشة النتائج الخاصة بمعدلات نسبة ملوحة المياه الجوفية بالمدينة المنورة ، ثم عرض للخصائص العامة للتمور لجهة العناصر الغذائية التي تحتويها ونسبتها ، بالإضافة إلى العلاقة بين المياه الجوفية وبعض العناصر المعدنية الموجودة في التمور ، فقام بشرح هذه العلاقة وتوضيحها ، من خلال الجداول والرسوم البيانية ، ثم قدَّم خلاصة للبحث ، ولأهم النتائج ، التي بيَّن فيها أن أقل نسبة لملوحة المياه في منطقة قباء ، وأكثرها في الخليل، كما وبين أهم العناصر المعدنية التي يحتويها التمر ، ثم خرج بعدد من التوصيات ركَّز فيها على أهمية الحاجة إلى الحد من حفر الآبار الخاصة ، وضرورة تثقيف المزارعين على استخدام الأساليب الحديثة للري ، وإجراء دراسة شاملة للمزارع من قبل وزارة الزراعة والمياه لمعرفة عدد آبارها ، ودراسة جدواها.
تاريخ نشر العدد: شوال - 1433هـ،
موضع البحث: ص 115 - 154
2012-08-01T00:00:00Zالإنجازات الحضارية في المدينة المنورة في عهد الملك سعود بن عبد العزيز آل سعود رحمه الله: الزراعة والمياه نموذجاًالسعيد, دلال محمدhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/3892021-11-22T03:04:42Z2011-03-01T00:00:00Zالإنجازات الحضارية في المدينة المنورة في عهد الملك سعود بن عبد العزيز آل سعود رحمه الله: الزراعة والمياه نموذجاً
السعيد, دلال محمد
تتناول هذه الدراسة الإنجازات الحضارية في المدينة المنورة في عهد الملك سعود بن عبد العزيز آل سعود (1373 هـ - 1953 م حتى 1377 هـ - 1958 م) ، إذ إنها تُعد إسهام يسير في تدوين تاريخ هذا الملك ، وجهوده الحضارية في المدينة ، حيث ركَّز الباحث فيها على إنجازاته في القطاع الزراعي ، وقد اشتملت هذه الدراسة على تمهيد تضمن نبذة عن الملك سعود تاريخه ، واهتماماته بالمدينة المنورة ، وإنشائه لوزارة الزراعة في المملكة ، ثم تحدث عن مشاريعه بالمدينة في دعم الزراعة والمزارعين ، كإنشاء وحدة زراعية في المدينة المنورة ، وإنشاء مشروع قرض زراعي يساعد المزارعين على الحصول على الأدوات الزراعية الحديثة ، ودعم المزارعين وإعفائهم من باقي أقساط القروض وسدادها من قبل جلالة الملك من حساباته الخاصة ، ثم تحوَّل إلى مشاريعه في قطاع المياه ، فتحدث عن إيصاله المياه للدور والمرافق ، وإنشائه مشروع العين الزرقا ، وبناء السدود كسد عروة والعاقول ، ووادي بطحان ، وإصلاح المنهار منها ، كما وتحدث عن مشاريعه واهتمامه بالثروة الحيوانية ، وما قدَّمه لها ، وفي الأخير عرض لما توصل له من نتائج ، أثبتت من خلالها رعاية الملك واهتمامه بالمدينة وتطوير الزراعة فيها .
تاريخ نشر العدد: ربيع الأول - 1432هـ،
موضع البحث: ص 119 - 150
2011-03-01T00:00:00Zالاتجاه العام لتوزع الملوحة في المياه الجوفية السطحية بالمدينة المنورةالخطيب, حامد موسىhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/1862021-11-22T03:01:44Z2005-05-01T00:00:00Zالاتجاه العام لتوزع الملوحة في المياه الجوفية السطحية بالمدينة المنورة
الخطيب, حامد موسى
تعرض هذه الدراسة لزيادة ملوحة التربة في المدينة المنورة ، مبينةً الأسباب التي أدت لذلك ، الأمر الذي دفع الباحث إلى دراسة ملوحة المياه الجوفية السطحية في المدينة ، وتحديد مستواياتها ، ومناطق وجودها وصولاً لرسم خرائط توضح هذه المناطق وكيفية التعامل معها ، من خلال الدراسة الميدانية التي قام بها ، حيث استخدم حزمة ssp للمعالجة الاحصائية ، فقام بدراسة النتائج ومناقشتها من خلال دراسة نسب معدلات الملوحة بين الآبار ، وأسباب الملوحة في المياه الجوفية السطحية في المدينة ، وتوزع هذه الملوحة ، ومن ثم معرفة الاتجاه العام لتوزع ملوحة المياه الجوفية ، بحسب سطح الانحدار من الدرجة الأولى ، ومن الدرجة الثانية ، والثالثة ، ليصل بعد ذلك إلى النتائج والتوصيات، والتي أوضح فيها النتائج التي توصّل إليها من أن الملوحة في المياه الجوفية بالمدينة تزداد بالاتجاه العام الشرقي والشمالي والشمالي الشرقي ، وأن ذلك عائد إلى ظروف محلية ، مرتبطة بالكتل الجبلية ومسيلات الشعاب والأودية ، وعمق البئر ، لذلك فإن معظم المياه الجوفية في المدينة وفق الاتجاهات المذكورة غير صالحة للشرب وبعضها لا يصلح للري ، لذلك فقد حذَّر الباحث من بعض التصرفات الخاطئة في استخدام الماء ، ودعا للأخذ ببعض التوصيات التي تحث على ترشيد استخدام الماء ومراقبة نوعيته، ووقف الضخ الجائر له ، وضرورة القيام بدراسات شاملة من قبل وزارة الزراعة ومصلحة المياه تهدف لإيجاد حلول لهذه المشكلة .
تاريخ نشر العدد: ربيع الآخر - 1426هـ،
موضع البحث: ص 89 - 112
2005-05-01T00:00:00Z