= الدراسات الصرفيةhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/7212024-03-28T22:55:52Z2024-03-28T22:55:52Zدلالات اسم الفاعل واستعمالاتهالعوفي, عبد السلام بن عبد الرحمنhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/3842021-11-22T03:04:40Z2010-12-01T00:00:00Zدلالات اسم الفاعل واستعمالاته
العوفي, عبد السلام بن عبد الرحمن
يقوم الباحث بدراسة دلالات اسم الفاعل واستعمالاته ، من خلال دراسته الصرفية ، والدلالية ، والتركيبية ، ففي دراسته الصرفية يُعرِّف باسم الفاعل واشتقاقاته ، ومعانيه الصرفية ، وأما دراسته الدلالية ، فيُشير إلى توسع العرب في استخداماته الدلالية ، بما يجعله يخرج عن ميدانه إلى مجالات أرحب وأبعد ، فبيَّن من خلال دراسته الدلالية أن لاسم الفاعل دلالة وصفية على العاقل ، ودلالة اسمية ، ودلالة على غير العاقل ، ودلالة على الآلة ، مبيناً في كل دلالة توجهات علماء النحو فيها وآرائهم حولها ، مع إبداء رأيه ومناقشة ما يُعرض ، ثم يتحول إلى دراسته التركيبية ، فيُبيِّن سلوكه في التراكيب المختلفة ، مع توضيع العلاقة التي تنشأ بينه وبين غيره من الكلمات المجاورة له ، حيث بيّن تلك العلاقة من خلال دراسة علاقته الفاعلية ، بكونه يقوم مقام الفعل ، أو علاقته المفعولية ، حيث يأتي المفعول به متمماً لمعناه، أو موضحاً له ، أو رافعاً للبس ، أو مخصصاً لدلالته ، كما وتنشأ لاسم الفاعل بغيره علاقة الإضافة ، والتي تنشأ في الغالب من إضافة اسم الفاعل بمعناه الاصطلاحي الدال على الحدوث والتجدد إلى مفعوله وأما علاقته بشبه الجملة ، فهي تظهر من خلال اترباط اسم الفاعل بعلاقة نحوية دلالية بالظرف أو بالجار والمجرور ، فتنشأ دلالة تتكون منه ومن شبه الجملة المتعلقة به ، لذلك قام الباحث بدراسة العلاقة بين اسم الفاعل والظرف ، وبين اسم الفاعل والجار والمجرور ، مبيناً العلاقة بينها، مع إعطاء الأمثلة وتوضيحها لتأكيد ما تم عرضه في هذه النقاط .
تاريخ نشر العدد: ذو الحجة - 1431هـ،
موضع البحث: ص 217 - 252
2010-12-01T00:00:00Zمشكل إعراب أحاديث الأربعين النووية وتصريفها - القسم الاولغنام, مؤمن بن صبريhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/2312021-11-22T03:02:42Z2006-05-01T00:00:00Zمشكل إعراب أحاديث الأربعين النووية وتصريفها - القسم الاول
غنام, مؤمن بن صبري
إن كتاب الأربعين النووية الذي جمعه الإمام يحيى بن شرف الدين النووي ( ت 676هـ) ، يُعد من أشهر كتب الحديث المجموعة ، وأوفرها حظاً بالدرسة والشرع ، ولذلك اختار الباحث أحاديث هذا الكتاب للعمل على إعراب مشكلها ، وذلك لقلة كتب إعراب الحديث النبوي ، وحاجة الدارسين لذلك ، ولكون هذه الأحاديث من جوامع الكلم ، ومما يُستشهد به عند أهل اللغة ، فقام الباحث بإعراب ما هو مشكل من المفردات والجمل في هذه الأحاديث ، كما وأعرب ما هو بين إتماماً للفائدة ، ولان إعرابها يستلزم بيان العلاقات في نظام الجمل ، وكذلك استكمالاً لعدة الأحاديث وتسلسلها، فعرض الحديثين الأوليين من الكتاب بذكر نصهما ،ثم قام بإعرابهما ، وإظهار بعض من الفوائد اللغوية فيهما خلال الإعراب.
تاريخ نشر العدد: جمادى الأولى - 1427هـ،
موضع البحث: ص 197 - 224
2006-05-01T00:00:00Z