= الدراسات الأدبيةhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/7092024-03-29T05:50:02Z2024-03-29T05:50:02Zالصحافة في المدينة المنورة: تاريخيها وأثرها في الحركة الأدبيةالدبيسي, محمد إبراهيمhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/4722021-07-15T06:24:37Z2008-01-01T00:00:00Zالصحافة في المدينة المنورة: تاريخيها وأثرها في الحركة الأدبية
الدبيسي, محمد إبراهيم
هذا الكتاب رحلة تستقصي ظاهرة متميزة في تاريخ المدينة المنورة الحديث، وواحدة من الريادات المتعددة التي سبقت إليها هذه المدينة المقدسة ظاهرة الصحافة.
والكتاب يعد رصداً لمسيرة الصحافة في المدينة المنورة تحديداً منذ العهد العثماني، وحتى العهد السعودي الزاهر وأبرز سمات وظواهر تلك المسيرة وتحولاتها، والتغيرات التي طرأت عليها ومدى إسهامها في الحركة الأدبية، والثقافية وتأثرها بها وتأثيرها فيها.
ويتتبّع الكتاب إرهاصات ولادة الصحافة بالمدينة المنورة أواخر العهد العثماني، والصحف التي صدرت في الحجاز وعرفت أهله بهذا المنجز الحضاري الجديد، والظروف السياسية والثقافية التي عاشتها المدينة المنورة آنئذٍ، واهتمام عدد من الأُسَر والأفراد بإصدار صحف خاصة، ويعرض الكتاب تفاصيل دقيقة لظروف صدورها، ويكشف معلومات جديدة استقاها من بعض محرريها الذين أدركهم المؤلف أواخر حياتهم، كما يدرس الكتاب أثر الصحافة في تنشيط الحركة الأدبية في المدينة المنورة بخاصة وفي المملكة بعامة.
سنة النشر: 1429هـ = 2008م، رقم الطبعة: 1،
مقاس الكتاب: 17×24،
عدد المجلدات: 1،
عدد الصفحات: 176.
2008-01-01T00:00:00Zمدرسة العلوم الشرعية: المؤسس والمؤسسةالدبيسي, محمد إبراهيمhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/3822021-11-22T03:04:38Z2010-12-01T00:00:00Zمدرسة العلوم الشرعية: المؤسس والمؤسسة
الدبيسي, محمد إبراهيم
تُعد مدرسة العلوم الشريعة ، ومؤسسها أحمد الفيض آبادي من العلامات المهمة في مسيرة العلم والحركة الثقافية في المدينة المنورة ، حيث يُشير الباحث إلى وجود كتابات عنها وعن دورها ، واصفاً ما تتضمنه هذه الكتب ، ليقوم بعدها الباحث بعرض لمسيرة هذه المدرسة ومؤسسها فيتحدث بداية عن مؤسسها ومشروعه في إنشاء هذه المؤسسة والجهود المبذولة في ذلك ، ثم تحدث عن المدرسة بعد تأسيسها مشيراً إلى تطلعات مؤسسها ، وأهدافه التي وضعها في صك الوقفية ، وشروط القبول فيها، وطبيعة المناهج والمقررات التي تُدرس فيها ، مع الإشارة إلى الخريجين ودورهم في التقدم الثقافي والتعليم في المدينة المنورة ، ثم ختم البحث بالتأكيد على وصول هذه المدرسة لتحقيق الكثير من أهدافها ، وتوجهاتها بالرغم من الصعوبات التي واجهتها .
تاريخ نشر العدد: ذو الحجة - 1431هـ،
موضع البحث: ص 149 - 178
2010-12-01T00:00:00Zالشخصية النسائية في روايات المدنيينبدر, عبد الباسط عبد الرزاقhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/3802021-11-22T03:04:37Z2010-12-01T00:00:00Zالشخصية النسائية في روايات المدنيين
بدر, عبد الباسط عبد الرزاق
يعرض الباحث لروايات أدبية معاصرة ، أظهر فيها كاتبوها صورة المدينة ، من خلال مشاهد تتحدث عن واقعها ، وتتضمن نماذج من شخصيات أبنائها ، الذين تفاعلوا مع بيئتها عبر مستجدات الزمن ، فأسقط فيها مؤلفوها ملامح من سيرتهم الذاتية ، وتجاربهم الشخصية ، لعلهم يصلوا إلى نقل توجهاتهم وآرائهم من خلالها ، ويُصوروا واقع المدينة عبر هذه الشخصيات ، ومن الشخصيات التي تحدثت عنها هذه الروايات ، والتي قام الباحث بعرضها الشخصيات النسائية ، وبخاصة التي تُشكل المحور الرئيسي في الروايات ، حيث إن نقل صورة هذه الشخصيات يعكس تأثيرها في الحياة الأدبية في المدينة ،بما تُمثله من شريحة واسعة داخل المجتمع المدني ، وقد اختار الباحث روايتان الأولى وداعاً أيها الحزن للكاتب غالب حمزة أبو الفرج والثانية جاهلية للكاتبة ليلى الجهني ، حيث يعرض الباحث للشخصيات النسائية في كلا الروايتين ، وما تُمثله في مجريات الأحداث ، وما هو الهدف من عرضهما ، وما هو تأثيرهما واقع المدينة في الفترة التي يتحدثوا عنها ، موجهاً سهام النقد لما ورد فيهما إن اقتضت الضرورة ، وفي العموم فإن الباحث يعرض لهذه الروايات بأسلوب أدبي نقدي ، يسعى من خلاله أن ينقل صورةً للمدينة ، فيتحدث عن صورة المرأة في كل رواية ، مشيداً بالتصوير الإيجابي لها ، ومنتقداً تعميم الصورة السلبية لها ، بما يتنافى مع مكانة المدينة وقدسيتها .
تاريخ نشر العدد: ذو الحجة - 1431هـ،
موضع البحث: ص 59 - 116
2010-12-01T00:00:00Zالنص الرحلي في كتاب من نفحات الحرم لعلي الطنطاوي: تجلياته وجمالياتهالدبيسي, محمد إبراهيمhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/3652021-11-22T03:04:28Z2010-06-01T00:00:00Zالنص الرحلي في كتاب من نفحات الحرم لعلي الطنطاوي: تجلياته وجمالياته
الدبيسي, محمد إبراهيم
يعرض الباحث لكتاب نفحات الحرم للشيخ علي الطنطاوي الذي يُعد من أشهر الشخصيات العلمية والأدبية ، حيث يصف الشيخ في هذا الكتاب رحلته من دمشق إلى المدينة المنورة قبل قرن من الزمان بأسلوب أدبي جميل، عرضها الباحث من خلال المقالات التي كتبها المؤلف ، فيعرض لعناوين المقالات ، وما تضمنته من وصف للمدينة ولوقائع الرحلة ، فيتحدث عن وقفته في العقيق ، والبقيع ، ورحلته من المدينة إلى مكة ، وعلى باب المدينة ، إذ ي‘د الكتاب عبارة عن مقالات نشرت في أوقات مختلفة ، ثم أعاد مؤلفها نشرها في هذا الكتاب ، فاستعرض الباحث من خلالها صورة المدينة فأوضح أنها صورة ممتازة تحمل خصائص أدب السفر، كما أوضح المعنى الفني للشيخ الطنطاوي ، بالإضافة إلى قلمه في كتابة النثر الفني ، علاوة على ذلك ، فإنه يُظهر ثقافته الواسعة في المدينة المنورة.
تاريخ نشر العدد: جمادى الآخرة - 1431هـ،
موضع البحث: ص 123 - 160
2010-06-01T00:00:00Z