= التعلم والتعليمhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/6932024-03-28T11:26:35Z2024-03-28T11:26:35Zالتوزيع المتوازن لمؤسسات التعليم العالي للبنات في منطقة الرياضالعجلان, نورةhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/8752021-11-22T03:06:09Z2010-08-01T00:00:00Zالتوزيع المتوازن لمؤسسات التعليم العالي للبنات في منطقة الرياض
العجلان, نورة
تدرس هذه الورقة التوزيع المتوازن لمؤسسات التعليم العالي للبنات بمنطقة الرياض كوسيلة للتنمية الإقليمية والحد من ظاهرة الهجرة إلى العاصمة لعدم وجود مثل هذه المؤسسات خارج مدينة الرياض، إذ إن نشر مؤسسات التعليم العالي من أهم وسائل تحسين الحياة في المناطق الريفية ، ، وهو مرتبط ارتباطاً وثيقاً بقضايا التخطيط الحضري والتنمية الإقليمية ، ولذلك فإن البحث يُوضح أسس توزيع الخدمات في التخطيط الحضري والتنمية الإقليمية والاعتبارات التي تؤثر على اختيار الموقع الأنسب لخدمات التعليم العالي للبنات في منطقة الرياض، وأثر توزيع خدمات التعليم العالي في محافظات الرياض على التكاليف المادية والاجتماعية ، وما هو تأثيرها الإيجابي في تحقيق تنمية إقليمية متوازنة، وقد استعان الباحث بالرسوم التخطيطة ، والجداول البيانية ، والخرائط التفصيلية ، لتأكيد طروحاته .
تاريخ نشر العدد: رمضان - 1431هـ،
موضع البحث: ص 183 - 248
2010-08-01T00:00:00Zجهود المحدث المدني الشيخ عبد الرحمن يوسف الإفريقي في التعليم في العهد السعودي: دراسة وصفيةفلاتة, محمد بن عمر محمدhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/4562021-11-22T03:06:06Z2020-01-01T00:00:00Zجهود المحدث المدني الشيخ عبد الرحمن يوسف الإفريقي في التعليم في العهد السعودي: دراسة وصفية
فلاتة, محمد بن عمر محمد
تتناول هذه الدراسة جهود المحدث المدني الشيخ عبد الرحمن بن يوسف الإفريقي في تعليم ونشر السنة النبوية ، إبان توحيد المملكة العربية السعودية سنة 1351هـ ، حيث تكشف الدراسة عن السمات التربوية المضيئة في حياة الشيخ ، والتي جعلته أنموذجاً ناجحاً في التربية والتعليم ، مما يؤدي إلى الاستفادة من تجربته في هذا الجانب ، وقد قسم الباحث هذه الدراسة إلى مقدمة ، وتمهيد ، وأربعة مباحث ، وخاتمة ، فتناول في المقدمة أهمية الدراسة أهدافها ومنهجها ، والدراسات السابقة ، وفي التمهيد تحدث الباحث عن الشيخ الإفريقي ، من حيث اسمه ونسبه ، وولادته ، ونشأته ، وتعليمه ، وشيوخه ، وتلاميذه ، والعصر الذي عاش فيه ، ومؤلفاته ، ووفاته ، وثناء العلماء عليه ، ، وأما المبحث الأول فكان عن جهود الشيخ في التعليم بالمسجد النبوي ، حيث تتطرق لتدريسه للحديث النبوي وعلومه ، ولطريقته في التدريب العملي للطلاب بالمسجد النبوي ، لينتقل بعدها إلى المبحث الثاني ، والذي خصصه لدراسة جهود الشيخ في التعليم في دار الحديث ، وذلك من خلال التدريس ، وإدارة المدرسة ، ونظارة الوقف ، وإعادة تعمير المبنى ، وتطوير نظام المدرسة ، وفي المبحث الثالث ، تناول الباحث جهود الشيخ في التعليم بمعهد الرياض العلمي وكلية العلوم الشرعية ، وأما المبحث الرابع فقد خصصه لتتبع جهود الشيخ في التعليم بالأمكنة الأخرى ، حيث اشتمل الحديث عن تعليمه في القرى المجاورة للمدينة ، وجلوسه للتدريس بمسجد الشيخ إبراهيم آل الشيخ بحي الدخنة بالرياض ، وفي الختام ، أشار الباحث إلى أهم النتائج التي خلص إليها من هذا البحث ، مع توصيات للجهات المعنية بالتعليم في المملكة ، بالاهتمام بالدراسات المتعلقة بالحركة العلمية في الحرمين ، والاستفادة منها .
تاريخ نشر العدد: جمادى الأولى - 1440هـ،
موضع البحث: ص 161 - 268
2020-01-01T00:00:00Zالتعليم في عصر الخلفاء الراشدين: مراحله - طرقه - أساليبه: دراسة تاريخيةشاهين, حمدي مصطفى خليلhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/4452021-11-22T03:05:58Z2018-09-01T00:00:00Zالتعليم في عصر الخلفاء الراشدين: مراحله - طرقه - أساليبه: دراسة تاريخية
شاهين, حمدي مصطفى خليل
يهدف هذا البحث إلى تقديم نظرة شاملة لمراحل وأساليب وتقنيات وطرق التعليم خلال فترة الخلفاء الراشدين ، ولمعالجة هذه القضية قام الباحث بتقسيم هذا البحث إلى مقدمة وثلاثة مباحث ، ففي المقدمة عرض لمفهوم مصطلح "التدريس" و "التعليم" و "التربية " وعلاقة كل واحد منهما بالآخر ، فيما خصص المبحث الأول لمراحل التعليم في العهد الراشدي، والتي قسمها إلى ثلاثة مراحل مرحلة التعليم الابتدائي أو الأولي في الكتاتيب وطريقتها ، مرحلة التعليم العام في المسجد وضوابطها ، والمرحلة الأخيرة هي التخصص العلمي في ورش المساجد المتخصصة أو في دور كبار العلماء ، ثم انتقل الباحث إلى المبحث الثاني ، فناقش الطرق السائدة في التعليم ، والتي قسمها إلى طريقين ، طريق مباشر ، وطريق غير مباشر ، فذكر في كل طريق ما يدخل تحتها من طرق ، ففي الطريق المباشر ، تكلم عن السماع من لفظ الشيخ ، والعرض ، والخطابة ، والتلقين ، والسؤال ، والوعظ والقصص ، والبيان العملي ، وأما الطريق الغير المباشر ، فذكر فيه المذاكرة والتعليم الذاتي ، والمناقشة ، والمناظرة ، والتعليم بالقدوة ، ومصاحبة العلماء ، وبعد أن عرض لهذه الطرق تحول إلى المبحث الثالث ، والذي جعله عن أساليب التعليم المستخدمة في تلك الفترة ، حيث عرض لكل أسلوب موضحاً حقيقته وطبيعته ، فتحدث عن التدرج في التعليم ومراعاة حال المتعلم ، والتلطف مع طلاب العلم ، ورعاية النجباء وتحفيزهم ، وإثارة الذهنية ، وضرب المثل ، والعقاب البدني ، والإفادة من المواقف الطارئة ، والعناية بالقيم كإكبار العلماء ، والحرص على الوقت وشغل الفراغ ، والتثبت من مصادر العلم ، ومزج العلم بالعمل ، وفي الختام خلص الباحث إلى أن المراحل التعليمية والأساليب والتقنيات في عهد الخلفاء الراشدين تشبه بشكل ملحوظ مراحل وأساليب وتقنيات التعليم في العصر الحديث.
تاريخ نشر العدد: محرم - 1440هـ،
موضع البحث: ص 123 - 260
2018-09-01T00:00:00Zالنشاط العلمي في المسجد النبوي في القرن التاسع الهجريأحمد, ميرفت رضاhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/4432021-11-22T03:05:55Z2018-02-01T00:00:00Zالنشاط العلمي في المسجد النبوي في القرن التاسع الهجري
أحمد, ميرفت رضا
تهدف هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على الأنشطة العلمية في المسجد النبوي خلال القرن التاسع الهجري ، وقد قسمت الباحثة الدراسة إلى ثلاثة مباحث ، فكان المبحث الأول عن المؤسسات العلمية في المسجد النبوي ، فتكلمت فيه عن المكاتب المنتشرة في آخر المسجد، والحلقات العلمية المنتشرة في ربوعه ، من حيث تقسيماتها ، وطريقة التعليم بداخلها ، ونظامها ، ومناهجها ، وأبرز العلوم التي تُدرس فيها ، بالإضافة إلى المكتبات ، التي وجدت كمكتبة المسجد النبوي ، والمكتبات الخاصة التي يملكها العلماء والأمراء ، واصفة ً ما تتضمنه من كتب ، ثم انتقلت الباحثة إلى المبحث الثاني ، والذي خصصته للعلوم وأشهر العلماء ، فعرضت لأشهر العلوم التي تُدرس فتكلمت عن العلوم الشرعية ( القراءات ، التفسير والحديث ، والفقه ومذاهبه ، وأصوله ) ثم تحدثت عن العلوم العربية ( علم اللغة ، والنحو والصرف ، والأدب، والشعر) كما وتكلمت عن العلوم الاجتماعية ( التاريخ ، والتراجم والطبقات ، والجغرافيا ) ولم تنس العلوم العقلية والطبيعية التجريبية كعلم ( المنطق ، والطبيعيات والرياضيات ، والفلك والكيمياء ، والطب ) فاستعرضت كل هذه العلوم ،مبينةً أهميتها ، ومدى انتشارها ، ثم تحولت الباحثة إلى المبحث الثالث والذي جعلته عن العوامل المؤثرة في النشاط العلمي في المسجد النبوي ، فتحدثت فيه عن دور العلماء في تنشيط الحركة العلمية في المسجد النبوي ، من خلال الحديث عن المجاورين ، والزائرين ، والرحلات العلمية ، ذاكرة أبرز الشخصيات التي برزت في هذه المجالات ، ودورها العلمي والفكري ، ثم تكلمت عن التصوف وانتشاره ، وألقاب العلماء ومكانتهم ، ومجالسهم العلمية ودورها ، وأهم الأسر العلمية التي تُدرِّس في المسجد وأشهرها ، ثم انتقلت إلى عرض لدور السلاطين المماليك في تشجيع العلم ، فتحدثت عن دعمهم للعلم وأهله من خلال اهتمامهم بالأوقاف ، والحلقات الخاصة ، وتعيين العلماء ، والقضاة ، والمفتين ، والخطباء والأئمة ، والوعاظ ، والمؤذنين ، والمدرسين ، كما وعرضت الباحثة للمهن المرتبطة بالمسجد والتي شغلها علماء ، كشهود الحرم ، والمصلح بين الخصوم ، ومؤدب الأطفال ، والمؤقت ، والخطاط والناسخ ، ومجلد الكتب ، وفي الختام خلصت الباحثة إلى ازدهار النشاط العلمي في هذا القرن بعكس ما يُشاع عنه ، مع ذكرٍ لنتائج أخرى.
تاريخ نشر العدد: شوال - 1439هـ،
موضع البحث: ص 243 - 401
2018-02-01T00:00:00Z