الدراسات الجغرافيةhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/6822024-03-28T18:54:14Z2024-03-28T18:54:14Zدراسة للتحول من اتجاه الشرق إلى الشمال باعتباره مرجعية جغرافية معاصرة: التوقيت والكيفية والآثارالقاضي, عبد الله بن حسينhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/2522021-11-22T03:03:06Z2006-12-01T00:00:00Zدراسة للتحول من اتجاه الشرق إلى الشمال باعتباره مرجعية جغرافية معاصرة: التوقيت والكيفية والآثار
القاضي, عبد الله بن حسين
يهدف الباحث من خلال هذا البحث إلى دراسة التبدل الدلالي في ألفاظ الاتجاهات الجغرافية والمكانية عبر الزمن ، حيث أثبت الباحث أن العلماء القدامى كانوا يتبنون (الشرق) باعتباره الأساس للتوجهات الجغرافية الرئيسية التكميلية ، ولكن بعد اختراع البوصلة في حوالي 800 هـ انتقل العلماء الحديثون إلى اعتماد (الشمال) كما هو الحال في الاتجاه الجغرافي الرئيسي للكتابة والبحوث، ولتحقيق هذه الحقيقة العلمية قام بوضع أربعة أركان رئيسية يسعى من خلالها لإثبات ما توصل إليه ، وهي تحقيق في حداثة التحول إلى اتجاه الشمال ، وتحقيق في اتجاه الشرق وسيادته التاريخية ، وتوضيح لمفهوم طول الأرض وعرضها، وانتقال هذا المفهوم إلى التخطيط الجغرافي المعاصر ، ثم أوضح مفهوم التباين في العلامات الأرضية وكيف كان يُستدل بها على الاتجاهات الجغرافية خاصةً الشرق والغرب ، فكانت هذه الأركان هي المحاور الرئيسية التي يدور حولها البحث ، فقام الباحث بدراستها ، من خلال العلوم الجغرافية ، مع إشارات لبعض الآيات القرآنية ، وعمل على توضيحها بإعطاء أمثلة عليها تُبين أثر هذا الاختلاف في بعض المعلومات التاريخية ، وتحديدها الجغرافي ، وخاصةً معلومات السيرة النبوية ، وبالتالي فمن المهم جدًا أن يكون كل باحث حريصًا أثناء البحث في الكتب القديمة ،على مراعاة الرؤية القديمة حول الاتجاه الجغرافي ، وهذا مهم جداً للوصول إلى المعلومات الصحيحة التي كانت سائدة في عقول الناس في ذلك الوقت .
تاريخ نشر العدد: ذو القعدة - 1427هـ،
موضع البحث: ص 213 - 264
2006-12-01T00:00:00Zتقرير عن جيولوجية المدينة المنورة ضمن حدود النطاق العمرانيالهلال, محمد الأحمدhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/2292021-11-22T03:02:39Z2006-05-01T00:00:00Zتقرير عن جيولوجية المدينة المنورة ضمن حدود النطاق العمراني
الهلال, محمد الأحمد
يسعى الباحث من خلال هذا التقرير إلى تقديم وصف جيولوجي شامل لمختلف أنواع الصخور المنتشرة ضمن محيط الخط الدائري الثالث؛ كونه يُمثِّل الحدود الإدارية ، والعمرانية للمدينة المنورة ، وذلك بدراسة نشأتها وتطورها وخصائصها الصخرية المختلفة ، فقام الباحث بتحديد الإطار الجيولوجي العام للمدينة من حيث النشأة والتكوين والتطور ، فأشار إلى وقوعها ضمن الدرع العربي الذي صنَّف صخوره إلى مجموعتين هما مجموعة الصخور المتطبقة ، ومجموعة صخور المحقونات الجوفية ، لينتقل بعد ذلك إلى عرض للوضع الجيولوجي في المدينة ، برسم خارطة مبسطة لأنواع الصخور فيها ومناطق تواجدها، والتي جعلها في مجموعات ، وهي صخور القاعدة القديمة ( ما قبل الكامبري ) ، وصخور المحقونات الجوفية ، ومجموعة الصخور البركانية الحديثة (الحرات) ، ورسوبيات العصر الحديث ، فتحدث عن كل نوع من هذه المجموعات ، ذاكراً لخصائصه ومكوناته ، وأنواع الصخور التي تتضمنه ، وأماكن تواجدها في المدينة بتحديد المناطق التي ينتشر فيها ، وفي الختام عرض للنتائج التي توصَّل إليها من خلال هذا التقرير ، والتي أكد فيها ضرورة الاستفادة من بعض أنواع الصخور ، وخطورة استخدام بعضها الآخر .
تاريخ نشر العدد: جمادى الأولى - 1427هـ،
موضع البحث: ص 137 - 160
2006-05-01T00:00:00Zبناء قاعدة بيانات جغرافية لغزوات الرسول صلى الله عليه وسلم: (مشروع مقترح)الغامدي, علي بن معاضةhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/2252021-11-22T03:02:34Z2006-04-01T00:00:00Zبناء قاعدة بيانات جغرافية لغزوات الرسول صلى الله عليه وسلم: (مشروع مقترح)
الغامدي, علي بن معاضة
يعرض هذا البحث مقترحًا يبيّن كيفية الإفادة من تقنية نظم المعلومات الجغرافية في توثيق غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم.
تاريخ نشر العدد: ربيع الأول - 1427هـ،
موضع البحث: ص 247 - 265
2006-04-01T00:00:00Zالآثار الأمنية لغزوة بدر الكبرى: منظور جغرافيالأصم, الأصم عبد الحافظ أحمدhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/2232021-11-22T03:02:31Z2006-04-01T00:00:00Zالآثار الأمنية لغزوة بدر الكبرى: منظور جغرافي
الأصم, الأصم عبد الحافظ أحمد
يعرض الباحث في هذه الورقة لبعض الآثار الأمنية لغزوة بدر الكبرى ، من منظور جغرافي حضاري ، متخذاً من مفهوم الأمن الشامل منطلقاً لعرض هذه الآثار ، فقام بعرض التفاعلات المكانية بين مجموعة من العناصر الطبيعية والبشرية في شبه الجزيرة العربية قبيل المعركة ، كموقع الجزيرة العربية الجغرافي ، ورصيدها التاريخي ، وتنظيمها القبلي ، وموروثاتها الدينية والفكرية ، والعقدية ، وهياكلها القيمية والمعرفية ، والتي رسمت نمطاً أمنياً مقبولاً بين السكان ، لتأخذ هذه التفاعلات بعد المعركة منحى جديد أكثر استقراراً ؛ يقوم على أسس فكرية وعقدية أسمى من التي كانت في الجاهلية ، مع اكتساب أبعاد إقليمية وعالمية أخرجت شبه الجزيرة العربية من ربقة المحلية ، فأضحت العلاقات الأمنية المكانية جزءاً من المنظومة الأمنية المكانية العالمية الشاملة ، ولذا فقد قام الباحث بإجمال الآثار الأمنية المترتبة على معركة بدر بعدد من النقاط ، أكَّد من خلالها على أثر هذه المعركة في النواحي السياسية ، والاقتصادية ، والفكرية ، والعقدية ، والعسكرية ، والأمنية، ودورها في تغيير مفاهيم الحرب والسلم في الإسلام .
تاريخ نشر العدد: ربيع الأول - 1427هـ،
موضع البحث: ص 193 - 216
2006-04-01T00:00:00Z