الصحة في المدينةhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/5782024-03-28T00:25:33Z2024-03-28T00:25:33Zإصابات الحروق في منطقة المدينة المنورة: أسبابها وعلاجهاالخراط, حذيفة أحمدhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/3392021-11-22T03:04:09Z2009-09-01T00:00:00Zإصابات الحروق في منطقة المدينة المنورة: أسبابها وعلاجها
الخراط, حذيفة أحمد
إن من المشكلات الصحية التي سلط العلم الحديث البحث والدراسات عنها ، هي مشكلة الحروق التي تصيب جلد الإنسان ، لذلك قام الباحث بدراسة إصابات الحروق ، ما ينتج عنها وكيفية معالجتها ، فبدأ بعرض نظرة تشريحية لجلد الإنسان ، وما يتكون منه ، وما هي وظيفته ، ثم تحول إلى الحديث عن أسباب حروق الجلد ، ومدى خطورة كل نوع ، وتصنيفات هذه الأنواع ، وما هي المشكلات الصحية الناتجة عنها ، والخطة العلاجية المطلوبة لمعالجة كل نوع من الحروق ، وفي الأخير تم وضع جدول لأعداد الحالات التي أُدخلت إلى قسم الحروق والتجميل بمستشفى الملك فهد بالمدينة المنورة من سنة 2001حتى 2007م .
تاريخ نشر العدد: رمضان - 1430هـ،
موضع البحث: ص 149 - 168
2009-09-01T00:00:00Zمن المشكلات الصحية في بيئة المدينة المنورة: سرطان الجلدالخراط, حذيفة أحمدhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/3212021-11-22T03:03:57Z2009-03-01T00:00:00Zمن المشكلات الصحية في بيئة المدينة المنورة: سرطان الجلد
الخراط, حذيفة أحمد
يُعد سرطان الجلد أحد الأمراض المنتشرة على نطاق واسع في منطقة المدينة المنورة ولذلك قام الباحث بتعريف هذا المرض وأعراضه ، وأنواعه ، وأسبابه ، وكيفية تشخصيه ، وتأثيره على الصحة بشكل عام ، علاوة على ذلك ، فقد سلط الضوء على وسائل علاجه الطبي، وطرق الحماية منه ، شارحاً هذه النقاط ، ومبيناً ما تتوافر حولها من معلومات.
تاريخ نشر العدد: ربيع الأول - 1430هـ،
موضع البحث: ص 113 - 126
2009-03-01T00:00:00Zدراسة صحية لوجبة إفطار الصائمين المقدمة من المبرات الخيرية بالمدينتين المقدستين مكة والمدينة المنورةمشاط, بسام بن حسين بن حسنhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/2392021-11-22T03:02:51Z2006-08-01T00:00:00Zدراسة صحية لوجبة إفطار الصائمين المقدمة من المبرات الخيرية بالمدينتين المقدستين مكة والمدينة المنورة
مشاط, بسام بن حسين بن حسن
الغذاء من الضرويات الهامة في حياة الإنسان ، وحتى يُحقق الغذاء دوره في الحفاظ على حياة الناس ، لا بد من توفر عوامل أساسية داخله تتمثل بجودة المواد المستخدمة فيه ، وطرق إعدادها وتصنيعها ، وكيفية المحافظة على الغذاء بعد تصنيعه من الآفات والملوثات التي يتعرض لها، وطريقة تخزينه ونقله ، وقبل كل شيء دراسة المكونات الغذائية التي يحتاجها الفرد ومقادير كل مكون منها ، وهذا ما تسعى إليه هذه الدراسة ، من خلال التعرف على القيمة الغذائية لمكونات الوجبات الغذائية المقدمة للصائمين في رمضان من قبل الجمعيات الخيرية ، وتحديد مدى تكاملها وتوازنها طبقاً للمعايير العالمية ، ومن ثم تقييم مدى توافر الشروط الصحية المستخدمة في إعدادها ، وإنتاجها وتدوالها ، فتضمنت الدراسة أكثر من من عينة مغذية أُخذت من الوجبات المقدمة ، حيت تمت دراستها مخبريا بتحديد مدى ملاءمتها للمواصفات المطلوبة صحياً ، فخرجت بنتائج متفاوتة صحياً حسب كل صنف ، وأكدت على وجود بعض البكتيريات الضارة في بعض الوجبات ، فأشارت إلى 50 ٪ من العينات تحتوي على كائنات قد تُؤدي إلى أمراض محتملة ، ثم عملت الدراسة على تحديد مكونات الوجبات الغذائية المقدمة ، ومدى تكاملها مع الحاجات الضرورية للإنسان، فكانت متباينة أيضاً من حيث التكوين الغذائي، وفي الأخير أوصت الدراسة بضرورة تطوير العمل الخيري وتشكيل هيئة للإشراف على إنتاج وتوزيع هذه الوجبات تُراعي الشروط الصحية ، والغذائية .
تاريخ نشر العدد: رجب - 1427هـ،
موضع البحث: ص 187 - 224
2006-08-01T00:00:00Zصفحات من تاريخ الطب والآطباء في المدينة المنورةحنون, عبد الفتاح عبد الرزاقhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/2262021-11-22T03:02:35Z2006-05-01T00:00:00Zصفحات من تاريخ الطب والآطباء في المدينة المنورة
حنون, عبد الفتاح عبد الرزاق
يسعى الباحث لتسليط الضوء على بعض الجوانب المتعلقة بتاريخ الطب والأطباء والمستشفيات في المدينة المنورة ، في العهود المختلفة حتى القرن الرابع عشر الهجري ، فيتحدث عن الطب والأطباء في العهد الجاهلي ، ثم يصف البيئة الصحية في المدينة قبل الهجرة وما بعدها ، وما يعتريها من أمراض ، الأمر الذي دفعه للحديث عن دعاء النبي صلى الله عليه وسلم بإزالة الأوبئة عن المدينة ، لتتغير بعدها البيئة الصحية فيها ، ومع تغير الأوضاع الصحية في المدينة ببركة دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لها ، تتنوع العادات العلاجية في المدينة ، ويشهد الطب تطوراً مع الأيام ، فيتحدث الباحث عن الطب من العهد النبوي إلى نهاية العصر الأموي ، وما شهده من تطورات علاجية ، وما عرفه من أطباء بمختلف التخصصات ، ثم ينتقل للحديث عن الطب من العصر العباسي إلى نهاية العصر المملوكي ، وما شهده من تطورات طالت هذه المهنة ، ثم يعرض لظهور عدد من البيمارستانات (المستشفيات) داخل المدينة ومن قام بإنشائها في تلك، لتشهد هذه البيمارستانات بعد ذلك ، اهتماماً أكبر في العهد العثماني ، فيكشف عن العديد من الوثائق العثمانية التي توضح طبيعة الأعمال في هذه البيمارستانات ، وأشهر الشخصيات الطبية فيها ، ودور الدولة العثمانية في إنشائها وتطويرها ، ثم ينتقل للحديث عن الأوضاع الطبية والصحية في المدينة ، في العصر السعودي الحديث ، فيصف التطورات التي شهدتها المستشفيات والصيدليات في المدينة ، وما تم إنشاؤه منها ، ومن اشتهر من الأطباء ، ثم يتحدث عن أطباء البعثات الحج الرسمية ، والأطباء الذين زاروا المدينة ، أو جاوروا فيها أو توفوا فيها ، فيذكر عدد من هؤلاء الأطباء وطبيعة الخدمات التي قدَّموها ، كما ويذكر أسماء بعضهم ، وفي الختام يُشير الباحث إلى ضرورة العناية بهذا الموضوع ، كونه يحتاج لحث أعمق من كافة جوانبه .
تاريخ نشر العدد: جمادى الأولى - 1427هـ،
موضع البحث: ص 11 - 40
2006-05-01T00:00:00Z