طريق الهجرة النبويةhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/5422024-03-29T08:13:10Z2024-03-29T08:13:10Zالتتبع المكاني والزماني لمعالم طريق الهجرة النبوية في رواية العلماء للفترة 151-1393هـ باستخدام أساليب التحليل الكمي والبيانيالقاضي, عبد الله بن حسينhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/3632021-11-22T03:04:27Z2010-06-01T00:00:00Zالتتبع المكاني والزماني لمعالم طريق الهجرة النبوية في رواية العلماء للفترة 151-1393هـ باستخدام أساليب التحليل الكمي والبياني
القاضي, عبد الله بن حسين
تهدف هذه الدراسة إلى جمع المعالم المكانية والزمانية لطريق الهجرة النبوية وتحقيقها من خلال تتبع روايات علماء المسلمين خلال الفترة من 151- 1393هـ ، وذلك باستكشاف ما يُمكن أن تقدمه أساليب التحليل الكمي والبياني من إضافات على الدراسات الوصفية لعلماء السيرة النبوية وخاصةً في تتبع هذه المعالم ، وتطبيق هذه الأساليب على الدراسات الوصفية المماثلة ، مما يُساهم في تبسيطها وتيسيرها للدراسين المتخصصين وغير المتخصصين المهتمين بتلك النوعية من الدراسات ، ولتحقيق هذا الهدف قام الباحث بجمع المعلومات المطلوبة لهذه الدراسة بطرق مكتبية ، من أمهات المراجع والمؤلفات السابقة ، والتي وصلت إلى عشرين كتابًا من كتب السيرة النبوية والتاريخ ، أو بالطرق الميدانية بالزيارات والمقابلات المتكررة ، ومن ثم عمل على تحليلها بأساليب التحليل الكمي والبياني ، للحصول على مدلولات ومعاني للمعالم طبقاً لورودها في الروايات المختلفة ، موضحًا عدد الروايات المذكورة في هذه الكتب حول كل معلم ونسبتها إلى مجموع الروايات ، وقد تم تقسيم البحث إلى أربعة أجزاء جزء يقوم على جمع الروايات التي وردت على لسان علماء السيرة والمتعلقة بطريق الهجرة النبوية ، ومن ثم استخلاص أهم المعالم المكانية لكل رواية ، وأما الجزء الثاني ، فقد خُصص لترتيب تلك المعالم زمانياً ، في حين أن الجزء الثالث ، فقد ركز على التحليل الكمي والبياني للروايات باستخدام النسب المئوية والجداول والأشكال البيانية المناسبة ، ومن ثم استخلاص المدلولات والارتباطات المختلفة للروايات والمعالم المكانية والزمانية للطريق ، وفي الجز الأخير عرض الباحث لخلاصة هذه الدراسة وأهم نتائجها ، فبلغت المعالم المكانية التي درسها 75 معلما ابتداءً من غار ثور إلى قباء ، ضمن إطار زماني بلغ اثني عشر يوماً ، حيث أوضح الباحث شهرة كل معلم ، ودرجة شمولية كل رواية للمعالم ، وترتيب هذه المعالم في الإطار الزماني من خلال الجداول .
تاريخ نشر العدد: جمادى الآخرة - 1431هـ،
موضع البحث: ص 7 - 98
2010-06-01T00:00:00Zدراسة تحليلية حول مرحلتين من مراحل هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة من أسفل من عسفان إلى أن أجاز قديداًالحربي, محمد بن حميدhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/2792021-11-22T03:03:35Z2008-01-01T00:00:00Zدراسة تحليلية حول مرحلتين من مراحل هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة من أسفل من عسفان إلى أن أجاز قديداً
الحربي, محمد بن حميد
إن مما دفع الباحث لكتابة هذا البحث هو الاستدراك على ما ورد في كتاب ( على طريق الهجرة ) وخارطة ( طريق هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة ) عن الطريق الذي سلكه النبي صلى الله عليه وسلم من أسفل عسفان إلى أن وصل إلى المشلل في قديد ، وما ترجح عنده حول هذا الطريق ، فقسم هذا البحث إلى مقدمة ، ثم قدم عرض للطريق العامة من عسفان إلى المشلل في قديد زمن الهجرة النبوية ، والمواضع الجغرافية والأماكن الخطرة في الطريق العامة من عسفان إلى قديد ، ثم عرض لنص التحقيق من طريق الهجرة النبوية ، ليُتبع ذلك يإيراد تحقيقات سابقة على نص التحقيق من طريق الهجرة النبوية ، مع ذكر الاستدراكات عليها ، ثم أتبع ذلك بما ترجح عنده عن طريق الهجرة من أسفل عسفان إلى أن اجتاز قديداً ، مع توضيح الأسباب التي رجحت له هذا الطريق .
تاريخ نشر العدد: ذو الحجة - 1428هـ،
موضع البحث: ص 61 - 76
2008-01-01T00:00:00Zطريق هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم من قباء إلى المدينة المنورةشعبان, أحمد محمدhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/1052021-11-22T03:01:01Z2004-05-01T00:00:00Zطريق هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم من قباء إلى المدينة المنورة
شعبان, أحمد محمد
إن هجرة النبي صلى الله عليه وسلم ، تُعد الثمرة الأولى لنجاح الدعوة الإسلامية ، وانطلاقاً من هذه الأهمية تناول الباحث طريق هجرة النبي صلى الله عليه وسلم من يوم أن وصل إلى قباء حتى نزوله في بيت أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه ، فبدأ بدايةً بالحديث عن طبيعة يثرب والتوزيع السكاني فيها قبيل الهجرة ، فبيَّن طبيعتها الجغرافية ، وأماكن توزع مساكن أهلها ، ثم انتقل للحديث عن الهجرة التي أُوحي للنبي صلى الله عليه وسلم بأنها أرض يثرب ، فتحدث عن انتظار أهل المدينة له ، حتى أذن الله له بالهجرة ، ثم تكلم عن وصوله لقباء ، وبنائه للمسجد ، ثم خروجه من قباء ، مشيراً إلى أن خطة سيره من قباء لم ترد إلا عند ابن إسحاق وموسى بن عقبة ، لذلك فقد قام الباحث بشرحها والتعليق عليها ، بإيراد ما يتعارض معها من روايات عند غيره محاولاً الجمع والتوفيق بينها، إلى أن ختم البحث بوصوله للمدينة وكيفية استقباله ، فكانت التعليقات ومحاولات الجمع بين ابن إسحاق وغيره محاولة لتوضيح معالم الطريق التي سلكها صلى الله عليه وسلم حتى وصوله لبيت أبي أيوب الأنصاري .
تاريخ نشر العدد: ربيع الأول- 1425هـ،
موضع البحث: ص 89 - 106
2004-05-01T00:00:00Z