الآثار النبويةhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/5402024-03-28T21:42:04Z2024-03-28T21:42:04Zالخاتم النبوي الشريف معلم من معالم الدولة النبوية - القسم الثانيالرفاعي, أحمد بن صالح الصوابhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/4032021-11-22T03:05:11Z2012-08-01T00:00:00Zالخاتم النبوي الشريف معلم من معالم الدولة النبوية - القسم الثاني
الرفاعي, أحمد بن صالح الصواب
كان الباحث قد تكلم في العدد السابق عن صفات الخاتم النبوي ، من حيث الشكل والمعدن ، وطبيعة النقش ، وفي هذا البحث سيتكلم عن كيفية لبس الخاتم ، وصفة هذا اللبس ، حيث عرض للأحاديث الواردة في تختم النبي صلى الله عليه وسلم باليد اليمنى أو اليسرى ، فذكر الأحاديث الواردة في كلا اليدين ، ثم قام بالجمع بين الأدلة ، لينتقل بعد ذلك إلى عرض لآراء العلماء في الأحاديث الواردة في اليد التي تختَّم بها النبي صلى الله عليه وسلم ، فذكر في ذلك أربعة آراء ، ناسباً إياها إلى قائليها، ومفنداً لأدلتهم فيها ، ليُثير بعد هذا العرض لمسألة طرح النبي صلى الله عليه وسلم لخاتمه ، ونبذه بعد لبسه له ، مستعرضاً الأحاديث الواردة في ذلك ، وذاكراً لأقوال أهل العلم فيها ، لينتقل بعد ذلك لطرح مسائل تدخل في باب الخاتم كمسألة الإصبع الذي يضع النبي صلى الله عليه وسلم إصبعه فيه ، ومسألة تعدد خواتيم النبي صلى الله عليه وسلم ، ومسألة صاحب الخاتم الذي يتولى عهدته بعد خلع النبي صلى الله عليه وسلم له ، ومهام هذا المتعهد ، ومسألة مجالات استخدام النبي صلى الله عليه وسلم للخاتم النبوي ، وما هو الاجراء النبوي في حال لم يكن الخاتم معه، مبيناً آراء أهل العلم في هذه المسائل ، ومشيراً للأدلة التي استدلوا بها ، وأما المسألة الأخيرة التي عرضها الباحث فكانت عن مصير الخاتم بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم ، وفي الأخير وضع الباحث خاتمة عرض فيها لنتائج البحث مبيناً أن الخاتم من أهم الخطط السياسية والإدارية في الدولة النبوية ، كما ووضع بعض الصور الفوتوغرافية للكتب النبوية مختومةً بخاتمه صلى الله عليه وسلم .
تاريخ نشر العدد: شوال - 1433هـ،
موضع البحث: ص 37 - 88
2012-08-01T00:00:00Zآلات النبي صلى الله عليه وسلم - القسم الثانيالحياني, عبد الستار جاسمhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/3952021-11-22T03:04:47Z2011-06-01T00:00:00Zآلات النبي صلى الله عليه وسلم - القسم الثاني
الحياني, عبد الستار جاسم
يواصل الباحث في هذا القسم عرض الأدوات التي استخدمها النبي صلى الله عليه وسلم في مكة المكرمة والمدينة المنورة، فيعرض أولاً للأدوات التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يستخدمها في مكة ، مع الإشارة إلى طبيعة نشأته صلى الله عليه وسلم وأثرها في استخدام هذه الأدوات ، كونه كان يرعى الغنم ، لذلك فقد كان من أدواته العصا والمزادة والسقاء ، وأما الأدوات المستخدمة في المدينة فهي تختلف عن مكة ، لأسباب أشار لها الباحث ، مبيناً أن أدواته في المدينة ، كانت تتمثل بأدوات الكيل ، كالوسق والمدر والصاع ، وآلات الحرث والزراعة كالسكة ، والفأس ، والمسحاة ، والزِّبيل ، وآلات الحرب، والتي قسمها الباحث إلى أسلحة دفاعية كالمغفر والترس والمجن ، والمنطقة ، والدرع ، وأسلحة هجومية ، كالقوس ، والجعبة ، والرمح ، والرحبة ،وآلات هجومية دفاعية كالسيف والقوس ، ثم تحدث عن آلات الحمل والشارات كالإبل ، والحمير ، والسرج ، والميسم ، والرايات ـ وقد استدل الباحث لكل واحدة من هذه الآلات بأدلة من السنة ، ومن أحداث السيرة النبوية ، شارحاً لمعناها ، ومبيناً لطريقة استخدامها ، من قبل النبي صلى الله عليه وسلم .
تاريخ نشر العدد: جمادى الآخرة - 1432هـ،
موضع البحث: ص 61 - 98
2011-06-01T00:00:00Zالخاتم النبوي الشريف معلم من معالم الدولة النبوية - القسم الأولالرفاعي, أحمد بن صالح الصوابhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/3942021-11-22T03:04:45Z2001-07-01T00:00:00Zالخاتم النبوي الشريف معلم من معالم الدولة النبوية - القسم الأول
الرفاعي, أحمد بن صالح الصواب
تعرض هذه الدراسة للخاتم النبوي بصفته رسماً من رسوم الدولة النبوية دون الخوض في الأحكام الفقهية المتعلقة به ، حيث قام الباحث بعرض هذه الدراسة من خلال التعريف بالخاتم النبوي في اللغة والاصطلاح ، ثم تحدث عن أهميته بكونه أحد الخطط السياسية والإدارية في الدولة النبوية، ذاكراً عدداً من النقاط التي تُبرز أهميته ، ثم تحول للحديث عن تـاريخ الخاتم قبل النبوة ، موضحاً سبب اختيار النبي صلى الله عليه وسلم للخاتم ، وزمن هذا الاختيار ، لينتقل بعد ذلك للحديث عن الخاتم النبوي ، لجهة صانعه، ومكان صنعه، والمعدن الذي صنع منه ، مشيراً إلى قضية اتخاذ النبي صلى الله عليه وسلم خاتماً من ذهب ، فناقش هذه المسألة ، مبيناً للمدة التي لبس فيها خاتم الذهب ، ثم تحدث عن خاتم النبي صلى الله عليه وسلم من الفضة ، ليتكلم بعدها عن فص الخاتم وشكله ، وما نقش عليه ، والنهي عن تقليد نقش النبي صلى الله عليه وسلم، وفي الأخير تكلم عن وزن الخاتم النبوي مؤكداً على أن لا يتعدى مثقالاً.
تاريخ نشر العدد: جمادى الآخرة - 1432هـ،
موضع البحث: ص 7 - 60
2001-07-01T00:00:00Zآلات النبي صلى الله عليه وسلم - القسم الأولالحياني, عبد الستار جاسمhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/3882021-11-22T03:04:42Z2011-03-01T00:00:00Zآلات النبي صلى الله عليه وسلم - القسم الأول
الحياني, عبد الستار جاسم
انطلق الباحث من كون الآلات والأدوات المستعملة لأغراض المعاش والقتال والعمل ، أمراً حتمياً في كافة المجتمعات ، وكون النبي صلى الله عليه وسلم كان يعيش في هذه المجتمعات ، لذلك كان لا بد من عرض هذه الأدوات التي كان يستخدمها الرسول صلى الله عليه وسلم في حياته اليومية ، مثل أدوات الأكل ، أواني الشرب ، أو أدوات ركوب الخيل ، أو الملابس أو الزخرفة ، أو أجهزة النوم أو معدات الحرب، ذاكراً لكل أداة ، ومعرِّفاً بها ، ومدللاً على استخدام النبي صلى الله عليه وسلم لها من خلال النصوص الثابتة في ذلك ، ومشيراً لمدى علاقة النبي صلى الله عليه وسلم بهذه الأداة ، حيث إن قيمتها ازدادت بدعوته لاستخدامها.
تاريخ نشر العدد: ربيع الأول - 1432هـ،
موضع البحث: ص 67 - 118
2011-03-01T00:00:00Z