العدد 47https://repositorymrsc.com/handle/123456789/4422024-03-29T01:36:34Z2024-03-29T01:36:34Zتحصينات المدينة المنورة بين العمارة والتاريخالمغامسي, فؤاد ضيف اللهhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/4472021-11-22T03:06:00Z2018-09-01T00:00:00Zتحصينات المدينة المنورة بين العمارة والتاريخ
المغامسي, فؤاد ضيف الله
تُسلِّط هذه الدراسة الضوء على تحصينات المدينة ، والتي قسَّمها الباحث إلى تحصينات طبيعية ، و تحصينات عسكرية، فجعل كل واحدةٍ منها في مبحث ، مبيناً ما تتضمنه ، والدور الذي لعبته في حماية المدينة والدفاع عنها خلال المراحل التاريخية المختلفة ، فتحدث في المبحث الأول عن التحصينات الطبيعة ، حيث عرض للجبال المنتشرة في المدينة ، ومواقعها ، وأهميتها في حماية المدينة ، ودورها في تحصينها ، فذكر جبل سلع ، وعير ، وأُحد ، ثم تحوَّل للحديث عن الحرات وهي المكونات البركانية السوداء ذات الطبيعة الوعرة التي تغطي مساحات واسعة من سطح الأرض ، فوصف حرات المدينة الثلاث ، وموقعها الجغرافي كحرة واقم في الشرق، ووبرة في الغرب ، وشوران في الجنوب مبيناً دورها في حماية المدينة ، ثم تناول في المبحث الثاني التحصينات العسكرية المتمثلة في الآطام ، والأسوار ، والقلاع ، فتكلم عن كل واحدةٍ منها مبيناً تاريخ بنائها ، والتطورات العمرانية التي شهدتها ، مع وصفٍ لدورها في حماية المدينة ، والحفاظ عليها ، وفي الختام خلص الباحث إلى أهمية هذه التحصينات في حماية المدينة وسكانها على مر التاريخ ، مشيراً إلى زوال بعضها لعدم الحاجة إليها في الوقت الحاضر .
تاريخ نشر العدد: محرم - 1440هـ،
موضع البحث: ص 345 - 422
2018-09-01T00:00:00Zالعمارة العثمانية لمسجد قباء خلال عهد السلطان محمود الثاني (1223-1255هـ / 1808-1839م): دراسة تاريخية وثائقيةمحبت, نهلة شحات عمرhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/4462021-11-22T03:05:59Z2018-09-01T00:00:00Zالعمارة العثمانية لمسجد قباء خلال عهد السلطان محمود الثاني (1223-1255هـ / 1808-1839م): دراسة تاريخية وثائقية
محبت, نهلة شحات عمر
تهدف هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على دور واهتمام الدولة العثمانية بعمارة المواقع الدينية في المدينة ومنها مسجد قباء ، الذي شهد اهتماما خاصاً من السلطان العثماني محمود الثاني ،حيث قام بعملية عمارة لهذا المسجد في عهده ، فبينت هذه الدراسة تفاصيل هذه العمارة ومهمة البناء والأشخاص المنوط بهم تنفيذ هذا المشروع حتى اكتماله ، وذلك بالاستناد على الوثائق التاريخية العثمانية والتي لم تُنشر من قبل ، مما أعطى البحث قيمة علمية كبيرة ، وقد قامت الباحثة بعرض هذه الدراسة من خلال تقسيمها إلى مقدمة وتمهيد ومبحثين ، ففي التمهيد تكلمت الباحثة عن الموقع الجغرافي لمسجد قباء ومكانته الدينية ، والتطور العمراني الذي شهده عبر العصور الإسلامية المختلفة من أول ما بناه الرسول صلى الله عليه وسلم مروراً بالعصور الإسلامية المختلفة ، وصولاً إلى العصر المملوكي ، ثم تكلمت في المبحث الأول عن العمارة العثمانية لمسجد قباء قبل عهد السلطان محمود الثاني ، فعرضت لجهود الحكام العثمانيين تجاه هذا المسجد ،ودور كل واحد منهم ، ثم تحولت إلى المبحث الثاني فتكلمت فيه عن عمارة السلطان محمود الثاني لمسجد قباء ، متحدثة ً عن أسباب قيامه بهذه العمارة ، وما جرى خلالها من أحداث ، وكيفية تنفيذها ، والتي تمت بإشراف من السلطان ، كما يتضح من الوثائق التاريخية ، حتى خرج المشروع في شكله الجميل ، وفي الختام تخلص الباحثة إلى أهم النتائج ، مع توصيات بضرورة إجراء المزيد من الدراسات حول تجديد مسجد قباء في عهد ما بعد السلطان محمود الثاني ، والاستفادة من الوثائق التاريخية المتاحة في الأرشيف العثماني وترجمتها إلى العربية.
تاريخ نشر العدد: محرم - 1440هـ،
موضع البحث: ص 261 - 344
2018-09-01T00:00:00Zالتعليم في عصر الخلفاء الراشدين: مراحله - طرقه - أساليبه: دراسة تاريخيةشاهين, حمدي مصطفى خليلhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/4452021-11-22T03:05:58Z2018-09-01T00:00:00Zالتعليم في عصر الخلفاء الراشدين: مراحله - طرقه - أساليبه: دراسة تاريخية
شاهين, حمدي مصطفى خليل
يهدف هذا البحث إلى تقديم نظرة شاملة لمراحل وأساليب وتقنيات وطرق التعليم خلال فترة الخلفاء الراشدين ، ولمعالجة هذه القضية قام الباحث بتقسيم هذا البحث إلى مقدمة وثلاثة مباحث ، ففي المقدمة عرض لمفهوم مصطلح "التدريس" و "التعليم" و "التربية " وعلاقة كل واحد منهما بالآخر ، فيما خصص المبحث الأول لمراحل التعليم في العهد الراشدي، والتي قسمها إلى ثلاثة مراحل مرحلة التعليم الابتدائي أو الأولي في الكتاتيب وطريقتها ، مرحلة التعليم العام في المسجد وضوابطها ، والمرحلة الأخيرة هي التخصص العلمي في ورش المساجد المتخصصة أو في دور كبار العلماء ، ثم انتقل الباحث إلى المبحث الثاني ، فناقش الطرق السائدة في التعليم ، والتي قسمها إلى طريقين ، طريق مباشر ، وطريق غير مباشر ، فذكر في كل طريق ما يدخل تحتها من طرق ، ففي الطريق المباشر ، تكلم عن السماع من لفظ الشيخ ، والعرض ، والخطابة ، والتلقين ، والسؤال ، والوعظ والقصص ، والبيان العملي ، وأما الطريق الغير المباشر ، فذكر فيه المذاكرة والتعليم الذاتي ، والمناقشة ، والمناظرة ، والتعليم بالقدوة ، ومصاحبة العلماء ، وبعد أن عرض لهذه الطرق تحول إلى المبحث الثالث ، والذي جعله عن أساليب التعليم المستخدمة في تلك الفترة ، حيث عرض لكل أسلوب موضحاً حقيقته وطبيعته ، فتحدث عن التدرج في التعليم ومراعاة حال المتعلم ، والتلطف مع طلاب العلم ، ورعاية النجباء وتحفيزهم ، وإثارة الذهنية ، وضرب المثل ، والعقاب البدني ، والإفادة من المواقف الطارئة ، والعناية بالقيم كإكبار العلماء ، والحرص على الوقت وشغل الفراغ ، والتثبت من مصادر العلم ، ومزج العلم بالعمل ، وفي الختام خلص الباحث إلى أن المراحل التعليمية والأساليب والتقنيات في عهد الخلفاء الراشدين تشبه بشكل ملحوظ مراحل وأساليب وتقنيات التعليم في العصر الحديث.
تاريخ نشر العدد: محرم - 1440هـ،
موضع البحث: ص 123 - 260
2018-09-01T00:00:00Zعودة الحجاج المغاربة من مكة المكرمة وإجراءات الوقاية على متن السفينة ضد عدوى الجدريطيراس, لويس ليونhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/4442021-11-22T03:05:56Z2018-09-01T00:00:00Zعودة الحجاج المغاربة من مكة المكرمة وإجراءات الوقاية على متن السفينة ضد عدوى الجدري
طيراس, لويس ليون
أمين، محمد
تقوم هذه الدراسة على عرض لأطروحة لويس ليون تيراس بعنوان "عودة الحجاج المغاربة من مكة وإجراءات الوقاية على متن السفينة ضد عدوى الجدري "- والتي قدمها مؤلفها سنة 1899م كأطروحة للحصول على درجة الدكتوراه في الطب من جامعة مونبلييه فرنسا ، بهدف شرح إجراءات الوقاية على متن السفينة ضد عدوى الجدري، حيث قام الباحث بترجمة هذه الرسالة وعرض لمحتوياتها ، فبين أن مؤلفها قسمها إلى عدة فصول فاستعرض تلك الفصول، موضحاً ما يحتويه كل فصل ، فذكر بداية كيفية الانطلاق من مرسليا وصولاً إلى جدة فينبع ، مقدماً وصفًا دقيقًا للمواقع والأحداث التي مرت بها السفينة ؛ مثل وصف ميناء جدة وينبع ، ثم عرض لركوب الحجاج المغاربة على متن السفينة والانطلاق من ينبع ، وما حدث للحجاج في كل ميناء توقفوا عنده ، ليتحول بعدها للحديث عن الوصول للسويس ، وما واجهوه من انتشار لمرض الجدري بين الركاب وتحولهم إلى منطقة الطور واصفاً محجرها الصحي ، ثم عرض لمرض الجدري ، وآثاره التي تركها في بعض البلدان عبر التاريخ ، ليتحدث بعد ذلك عن نتائج سفره والتقرير الذي رفعه لوزير الداخلية ، مبيناً ما تم انجازه ، وما يتعين القيام به من لوائح وإجراءات جديدة ، وبعد عرض فصول الرسالة قام الباحث بتوضيح الأخطاء الأساسية التي سقط فيها المؤلف ، حيث بيَّن أنه ارتكب أخطاء في وصف الأحداث والأماكن والشخصيات الإسلامية، إضافة إلى عنصرية في أوصاف الحجاج ، وخلل في فهم أركان الإسلام ومبادئه، حيث ألقى الباحث باللائمة على اللجنة المناقشة للأطروحة لإهمال هذه الأخطاء وعدم توجيه الباحث لإزالتها من أطروحته .
تأليف لويس ليون طيراس ؛ ترجمة وتعليق: محمد أمين
تاريخ نشر العدد: محرم - 1440هـ،
موضع البحث: ص 13 - 122
2018-09-01T00:00:00Z