العدد 29https://repositorymrsc.com/handle/123456789/3142024-03-29T02:10:09Z2024-03-29T02:10:09Zعرض لكتاب المغانم المطابة في معالم طابة لمجد الدين محمد بن يعقوب الفيروزابادي ( 729-817هـ)شعبان, هلال محمدhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/3312021-11-22T03:04:04Z2009-06-01T00:00:00Zعرض لكتاب المغانم المطابة في معالم طابة لمجد الدين محمد بن يعقوب الفيروزابادي ( 729-817هـ)
شعبان, هلال محمد
يعمل الباحث على عر ض كتاب المغانم المطابة في معالم طابة للفيروزابادي ، والذي قام مركز البحوث بتحقيقه وإخراجه في أربع مجلدات ، فيذكر أن هذا الكتاب من أهم مصادر المعلومات حول المدينة المنورة، الأمر الذي دفعه لتقديم هذا الشرح عنه ، وما يتضمنه من معلومات ، فيُشير الباحث إلى أن هذا الكتاب يتألف من مقدمة وستة أبواب ، حيث يُبين الباحث كل ما تطرق له المؤلف في المقدمة والأبواب من معلومات ، ففي المقدمة تحدث المؤلف عن منهجه ، وفي الباب الأول تكلم عن فضل زيارة النبي صلى الله عليه وسلم في المدينة وما يتعلق بها ، وفي الباب الثاني تناول تاريخ المدينة وسكانها ، وفي الباب الثالث تكلم عن أسماء المدينة ، وفي الباب الرابع سرد الأحاديث الواردة في فضل المدينة على وجه العموم ، مع ذكر الأماكن المهمة فيها ، وعرض لتوسعة المسجد النبوي، وفي الباب الخامس تكلم عن باقي المعالم في المدينة ، وفي الباب السادس تكلم عن أعلام المدينة ، ثم ختم الكتاب ببعض القصائد ، والباحث في ختام هذا العرض يُشير إلى تميز هذا الكتاب ، وغزارة معلوماته ، وتنوعها وشمولها ، لكون مؤلفه قد استقى الكثير من معلوماته من مشاهداته وسماعاته أثناء رحلاته إلى المدينة .
تاريخ نشر العدد: جمادى الآخرة - 1430هـ،
موضع البحث: ص 209 - 216
2009-06-01T00:00:00Zأل الموصولةالطريقي, عبد الله بن عبد العزيزhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/3302021-11-22T03:04:04Z2009-06-01T00:00:00Zأل الموصولة
الطريقي, عبد الله بن عبد العزيز
يتناول هذا البحث قضية مهمة من قضايا النحو ، قد أثارت العديد من الإشكالات والتساؤلات ، وهي تتعلق بأل الموصولة عند دخولها على الاسم ، وكيفية التعامل معها إعرابياً ، فقام الباحث بعرض هذه القضية ، بتقسيم البحث فيها إلى مقدمة ، وتمهيد ، وأربعة فصول ، فذكر في التمهيد أن الموصول ينقسم إلى قسمين هما : الحرفي والاسمي ، شارحاً لهذين القسمين مع الأمثلة عليهما ، ثم تحدث في الفصل الأول عن أنوال "أل" فجعلها في ثلاثة أقسام ، وهي حرف تعريف ، أو اسم موصول ، أو زائدة ، موضحاً لكل ما تتضمنه هذه الأقسام ، ، وأما في الفصل الثاني فتكلم عن أل الموصولة عند التنظير ، مبيناً توجهات النحويين في توجيهها حسب الاسم الذي تدخل عليه ، فبين آراءهم فيها عند دخولها على الوصف ، أو الفعل المضارع ، ذاكراً لتوجيهاتهم فيها ، ثم استعرض في الفصل الثالث شواهد النحويين القرآنية التي مثلوا بها لـ أل ، حيث أوصلها إلى اثني عشر شاهداً ،فذكر كل شاهد وشرحه ، لينتقل بعد ذلك في الفصل الرابع ، إلى الإشكالات بين التنظير والتطبيق ، وكيفية حلها ، فجعل ذلك في مباحث ، تكلم في المبحث الأول عن موطن الإشكال بين التنظير والتطبيق ، ثم عمل على حل الإشكال الإعرابي ، في قولهم جاء القائم ، مبيناً أن موطن الإشكال هو أن الفعل جاء بعده اسمان كل واحد منهما يحتاج لإعراب ويصلح أن يكون فاعل ،فإن عربت قائم فاعل بقيت أل بدون إعراب ، وإن عربت أل يقي قائم بدون إعراب ، فبين أن النحويين انقسموا في حل هذا الإشكال إلى فريقين ، فريق يُمثله الجمهور ،يعتبر أل صورة للحرف ، لذلك نقل إعرابها إلى الوصف الذي بعدها ، وهو ما رفضه الباحث لكونه يؤدي إلى إشكاليات ، وفريق ثاني يعتبر أل الداخلة على الوصف ليست اسماً موصولاً ، وإنما هي معرفة وهو مذهب الأخفش والمازني وغيره من النحويين ، وهو ما مال إليه الباحث ، حيث برره بعد من الأسباب أوصلها إلى ثلاثة عشر سبباً ، وقد ختم الباحث بحثه ، بتأييد صوابية ما توجه إليه ، مع بقية النحوين ، من أن أل الداخلة على الوصف معرِّفة وليست موصولة .
تاريخ نشر العدد: جمادى الآخرة - 1430هـ،
موضع البحث: ص 217 - 256
2009-06-01T00:00:00Zمصنف أبان بن عثمان بن عفان في المغازي بين الوهم والحقيقةنور, ياسر أحمدhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/3292021-11-22T03:04:03Z2009-06-01T00:00:00Zمصنف أبان بن عثمان بن عفان في المغازي بين الوهم والحقيقة
نور, ياسر أحمد
تسعى هذه الدراسة إلى البحث في حقيقة إسهام أبان بن عثمان بالتأليف في مجال السيرة النبوية ، حيث تشير إلى بعض الآثار الواردة عن بعض العلماء بأن لأبان بن عثمان بن عفان كتاب يتناول السيرة والبعثات العسكرية لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولذا اعتبره بعض العلماء من الرواد الأوائل بالتصنيف في هذا المجال فبين الباحث أن ما اعتمده العلماء في إثبات كتاب أبان بالسيرة ، إنما هو إشارة في بعض النصوص ، وهو غير كافٍ لإثبات أن لأبان كتاب في السيرة النبوية، بل إنه اعتبر أن النص الذي استخدموه كقاعدة أساسية في حجتهم يثبت عكس ما يدعوه. وخلص الباحث إلى أن أبان أخذ نسخة مصححة من أحد أقرانه ، مرجحاً بأن يكون عروة بن الزبير ، ذاكراً ما يتضمنه هذا المصنف ، بعرض الخلاف حول مادته في كونها مادة حديثية أو تاريخية .
تاريخ نشر العدد: جمادى الآخرة - 1430هـ،
موضع البحث: ص 193 - 208
2009-06-01T00:00:00Zالمدينة المنورة في عيون الرحالة الغربيينقاسم, حمزةhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/3282021-11-22T03:04:03Z2009-06-01T00:00:00Zالمدينة المنورة في عيون الرحالة الغربيين
قاسم, حمزة
قدم الباحث وصف للمدينة المنورة من خلال كتب ثلاث من الرحالة الغربيين وهم فارتيما وبوركهارت وبرتن ، مشيراً إلى رؤيتهم لها خلال زياراتهم في الأعوام 1503 م و 1815 م و 1853 م ، فنقل صورة المدينة المنورة ، وفق رؤيتهم ، من خلال وصفهم لمنازلها ، ، وأسواقها ، وطرقها ، وحدودها وتقسماتها ، وعمرانها ، حيث استنتج الباحث من هذه الأوصاف التغييرات الهامة التي حدثت بين زيارات هؤلاء المسافرين، كما وأشار إلى أن المدينة المنورة كانت تتميز بالبساطة وبعض اللمسات الجمالية والفنية، علاوة على ذلك ، قدم الباحث ما كتبه هؤلاء الرحالة عن سكان المدينة ، وأعدادهم ،والعائلات التي يعودون إليها بالحديث عن أصولهم ، وأعراقهم وعقائدهم وتقاليدهم والسلوك العام للناس من خلال الحديث عن صفاتهم الخلقية ، ليتحول بعدها للحديث عن الأوضاع الصحية والثقافية والدينية والعلمية في المدينة ، شارحاً لكل ما تناوله هؤلاء الرحالة في هذه الجوانب ، مع المقارنة بين تلك الفترات فيما يتعلق بالوضع الديني والخرافات والبدع السائدة بين السكان. كما وقدم رأيه حول كتابات هؤلاء الرحالة .
تاريخ نشر العدد: جمادى الآخرة - 1430هـ،
موضع البحث: ص 145 - 192
2009-06-01T00:00:00Z