العدد 18https://repositorymrsc.com/handle/123456789/2342024-03-28T22:16:36Z2024-03-28T22:16:36Zغاز الرادون المشع وضرورة تحديد تركيزه في البيئة الجيولوجية للمدينة المنورةالهلال, محمد الأحمدhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/2412021-11-22T03:02:54Z2006-08-01T00:00:00Zغاز الرادون المشع وضرورة تحديد تركيزه في البيئة الجيولوجية للمدينة المنورة
الهلال, محمد الأحمد
يُعد غاز الرادون أحد أهم مصادر الإشعاع في الطبيعة ، فهو غاز مشع ينتج عن التحلل الطبيعي لسلسلة اليورانيوم 238 و سلسلة الثوريوم -232 ، وتكمن خطورته في أنه يُمكن أن يدخل إلى جسم الإنسان عن طريق التنفس، مما يسبب سرطان الرئة المحتمل ، لذلك فإن دراسة غاز الرادون ، ومعرفة نسب تركيزه الإشعاعي في الهواء والماء والتربة إضافة إلى تحديد مصادره ؛ تحظى حالياً بأهمية متزايدة في الأوساط العلمية ، وهذا ما تهدف إليه هذه الدراسة من خلال تسليط الضوء على غاز الرادون ، حيث قام الباحث بالتعريف به ، ثم ذكر خواصه ومصادره الطبيعية ، وطرق قياسه ، وحدود التعرض الإشعاعي المسموح بها ، ثم بيَّن الأثر الكبير الذي تلعبه البيئة الجيولجية لأي منطقة في فهم نتائج قياسات الرادون حيث تُشكل الصخور المشتقة من صهارة غنية بالسيليكا مثل الجرانيت والصخور النارية الحمضية المصدر الطبيعي الرئيسي لعناصر اليورانيوم والثوريوم والتي تُشكِّل بدورها المصدر الرئيسي للإشعاعات الطبيعية بما فيها الرادون، ونظراً لكون الصخور بتراكيبها المختلفة تُمثل المصدر الرئيس للعناصر المشعة ، فقد قام الباحث بدراسة الوضع الجيولوجي للمدينة المنورة ، بالاطلاع على أهم المجموعات الصخرية المنتشرة فيها ، والتعرف على أنواعها ، ودراسة خصائصها ، ومراحل نشأتها وتطورها خلال الأزمنة الجيولوجية ، مع دراسة للخريطة الجيولوجية للمدينة ومطابقتها مع الواقع الميداني ، ثم ختم البحث بضرورة قياس الاشعاعات للصخور في المدينة المنورة ، ومعرفة مستوى هذ الغاز في التربة والمياه والمباني ، وذلك للتأكد من عدم تجاوزه للنسب المسموح بها .
تاريخ نشر العدد: رجب - 1427هـ،
موضع البحث: ص 241 - 266
2006-08-01T00:00:00Zمن النباتات الطبية في المدينة المنورة: البشاملبنية, محيي الدين عمرhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/2402021-11-22T03:02:53Z2006-08-01T00:00:00Zمن النباتات الطبية في المدينة المنورة: البشام
لبنية, محيي الدين عمر
من النباتات الطبية المنتشرة في المدينة وبخاصة المناطق الجبلية في غربها البشام ، وقد تحدث الباحث عن هذا النبات ، فوصفه بأنه نبات بري دائم الخضرة صغير الحجم، ذكره الشعراء ، ووصفه اللغويون، وهو يتمتع بمكونات فعَّالة جعلته يُستخدم في مجالات متنوعة، حيث اشتُهر استخدام فروعه الرقيقة على نطاق واسع في تنظيف الأسنان، وله فوائد طبية ذكرها القدماء ، كتسكين الآلام وتخفيف السعال وغيرها ، وهو يحتوي على مركبات كيميائية لها نشاط مضاد للميكروبات وتساعد على تقوية الأسنان ، وفي الأخير أشار الباحث إلى وجود نباتات تُشابه البشام في إفرازاته الزيتية .
تاريخ نشر العدد: رجب - 1427هـ،
موضع البحث: ص 225 - 240
2006-08-01T00:00:00Zدراسة صحية لوجبة إفطار الصائمين المقدمة من المبرات الخيرية بالمدينتين المقدستين مكة والمدينة المنورةمشاط, بسام بن حسين بن حسنhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/2392021-11-22T03:02:51Z2006-08-01T00:00:00Zدراسة صحية لوجبة إفطار الصائمين المقدمة من المبرات الخيرية بالمدينتين المقدستين مكة والمدينة المنورة
مشاط, بسام بن حسين بن حسن
الغذاء من الضرويات الهامة في حياة الإنسان ، وحتى يُحقق الغذاء دوره في الحفاظ على حياة الناس ، لا بد من توفر عوامل أساسية داخله تتمثل بجودة المواد المستخدمة فيه ، وطرق إعدادها وتصنيعها ، وكيفية المحافظة على الغذاء بعد تصنيعه من الآفات والملوثات التي يتعرض لها، وطريقة تخزينه ونقله ، وقبل كل شيء دراسة المكونات الغذائية التي يحتاجها الفرد ومقادير كل مكون منها ، وهذا ما تسعى إليه هذه الدراسة ، من خلال التعرف على القيمة الغذائية لمكونات الوجبات الغذائية المقدمة للصائمين في رمضان من قبل الجمعيات الخيرية ، وتحديد مدى تكاملها وتوازنها طبقاً للمعايير العالمية ، ومن ثم تقييم مدى توافر الشروط الصحية المستخدمة في إعدادها ، وإنتاجها وتدوالها ، فتضمنت الدراسة أكثر من من عينة مغذية أُخذت من الوجبات المقدمة ، حيت تمت دراستها مخبريا بتحديد مدى ملاءمتها للمواصفات المطلوبة صحياً ، فخرجت بنتائج متفاوتة صحياً حسب كل صنف ، وأكدت على وجود بعض البكتيريات الضارة في بعض الوجبات ، فأشارت إلى 50 ٪ من العينات تحتوي على كائنات قد تُؤدي إلى أمراض محتملة ، ثم عملت الدراسة على تحديد مكونات الوجبات الغذائية المقدمة ، ومدى تكاملها مع الحاجات الضرورية للإنسان، فكانت متباينة أيضاً من حيث التكوين الغذائي، وفي الأخير أوصت الدراسة بضرورة تطوير العمل الخيري وتشكيل هيئة للإشراف على إنتاج وتوزيع هذه الوجبات تُراعي الشروط الصحية ، والغذائية .
تاريخ نشر العدد: رجب - 1427هـ،
موضع البحث: ص 187 - 224
2006-08-01T00:00:00Zمعبود الأوس والخزرج في الجاهليةالخطراوي, محمد العيد فرجhttps://repositorymrsc.com/handle/123456789/2382021-11-22T03:02:50Z2006-08-01T00:00:00Zمعبود الأوس والخزرج في الجاهلية
الخطراوي, محمد العيد فرج
كانت الأوس والخزرج في الجاهلية كغيرها من العرب تدين لأكثر من صنم ، ولكن مناة كان هو الصنم الأهم والمعبود الأساسي عندهم ، وقد سعى الباحث في هذه الدراسة إلى توضيح تاريخ هذا الصنم وبعض الأصنام الأخرى ومواقعها في تلك الفترة ، ومن يُعظمها من القبائل ، وما يُفعل عندها من تعظيم ، وما يُقدم من قربات، ثم يتحدث عن الأحداث التي حصلت عند فتح مكة ، وأدت إلى زوال هذه الأصنام وكيفية القضاء عليها ، وما جناه الأوس والخزرج من دخولهم في الإسلام ، وتركهم لعبادة الأصنام.
تاريخ نشر العدد: رجب - 1427هـ،
موضع البحث: ص 179 - 186
2006-08-01T00:00:00Z